هل سيكون هذا الفيلم كوميديا تهريجية، هل سيكون فيلم حركة؟ دعنا نستمتع به. - أجل. - يمكن أن نفعل أي شيء.
"مسلسلات NETFLIX الوثائقية الأصلية" إذن، من أي نوع يجب أن يكون فيلمك، في رأيك؟ حسناً، يجب أن يكون النسخة الوثائقية لفيلم "إنسيبشين". فكرة فيلم "إنسيبشين" كلها هي أنه في الحياة الحقيقية لا يمكنك أن تحقق الأحلام لأنه لديك الكثير من القيود ولكن في عالم الأحلام، يمكنهم أن يفعلوا كل تلك الأشياء. وحينما تكون الهندسة المعمارية في أفضل حالاتها، فهذا ما تفعله بالضبط.
أنت تبتكر شيئاً هو من نسج الخيال. ثم بعد كل الاجتهاد في العمل، وكل التراخيص وكل الميزانيات، وكل عمليات البناء، يصبح واقعاً ملموساً. حينما جاء "بياركيه"، كانت الهندسة المعمارية الدنماركية في حالة سبات.
مررنا بذروتنا في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات. أصبحنا مشهورين دولياً مقارنةً بصغر حجمنا في الواقع. في وقت ظهور "بياركيه" لم يتوقع الناس أن يحدث أي شيء.
وأعتقد أنه يمكن القول إنه جعل الجميع يستيقظون. ما كان يقترحه كان على نطاق ضخم ويتمتع بصفات ثورية جداً لدرجة أن الدنماركيين خافوا. "بياركيه إنغلز" يحظى بلحظة مجده.
في عمر 40 عاماً فقط، قام بإثبات نفسه كأحد أكثر المهندسين المعماريين المبتكرين والمطلوبين في العالم. تصميماته يمكن أن تكون مستفزة. إنه يغير شكل "نيويورك" كما نعرفها.
"الهندسة المعمارية - (بياركيه إنغلز)" "(كوبنهاغن)، (الدنمارك)" لا شك أنه في مجال الهندسة المعمارية توجد هذه المعضلة. لن يأتمنك أحد على بناء مبنى قبل أن تكون بنيت مبنى بالفعل. هذه "دار الشباب البحرية" في "كوبنهاغن".
إنه. . .
أعتقد أنه أول مبنى نصممه. احتفلت بعيد ميلادي الـ30 داخل تلك المساحة. كان قد اكتمل بناؤه للتو.
مكتبنا، "مجموعة (بياركيه إنغلز)"، أو اختصاراً "بيغ". بدأ منذ 15 أو 16 عاماً. صعودنا تزامن مع صعود الحركة البيئية.
لذا، خطرت لنا فكرة الاستدامة التلذذية. ماذا لو كان يمكن أن تكون الاستدامة جزءاً من تحسين جودة حياتك؟ لذا، أعتقد أنه في هذه الحالة، إنه موقع جميل ولكنه كان ملوثاً. لأنهم كانوا يطلون الأجزاء السفلية للقوارب هنا.
الكثير من أموال الميزانية تم تخصيصها من أجل تجريف الطبقة العلوية من التربة. ونقلها إلى مكان آخر. ففكرنا، ماذا لو قمنا بتغطية الأرض كلها بمسطح خشبي؟ يمكننا حينئذ ترك التربة كما هي.
لقد رفعنا هذا اللوح. إن كنت تريد المزيد من البرنامج هنا، فما علينا سوى رفع المسطح هنا. وإن أردت إيقاف بعض القوارب هنا، فسنخزن القوارب تحت الـ.
. . لذا، أعتقد أن الفكرة كانت تتمتع بحس من إمكانية التنفيذ.
هذه التلال المرتفعة بجوار البحر. بطريقة ما توحي بالحركة واللعب. فزنا بالمسابقة من أجل "دار الشباب البحرية".
وجدنا طرقاً مختلفة لحل المشاكل. بطريقة خالية من المشاكل. رغم أنه مبنى صغير جداً، بميزانية صغيرة أعتقد أنه كان له تأثير، وفاز بعدة جوائز.
وأعتقد أنه أظهر أنه حتى الشيء الذي هو في الأساس كوخ للكشافة. والذي في العادة يكون أقرب إلى مبنى ثكنة كنوع من شيء جاهز، يكاد يكون كالمقطورة. هذا ما يكون عليه في العادة.
وبنفس الموارد، يمكنك الحصول على شيء مختلف تماماً. أعتقد أن هذا بالتأكيد فتح طريقة تفكير الناس في الهندسة المعمارية. وماذا يمكن أن يكون عليه المبنى، وما يمكن أن يفعله.
إذن، ماذا حدث هذا الأسبوع؟ أنا وشريكي "توماس" هنا في مكتب "نيويورك" ذهبنا إلى "لندن" إلى "حدائق كينزينغتون"، بجوار "البحيرة المتموجة". في السنوات الـ15 الأخيرة في "المعرض المتموج"، كانوا ينشئون جناحاً. "الجناح المتموج" في منتصف "هايد بارك"، وخلال الصيف من يونيو وحتى نهاية أكتوبر.
"المعرض المتموج" يكاد يكون أيقونة. من أجل البيانات الهندسية المعمارية المصغرة. "(دانييل ليبسكيند)" كان دائماً موكلاً إلى مهندس معماري لم يبن في "إنجلترا" من قبل.
"(أوسكار نيمير)" وأعتقد أنه حالياً، ثلثا الناس الذين يصممون هذه الأجنحة هم مهندسون فائزون بجائزة "بريتزكر"، إنهم في قمة مجالهم. "(أولافور إلياسون) و(كيتيل ثورسين)" بالنسبة إلى ممثل، هذا يوازي الأداء ببرنامج "ساترداي نايت لايف" أو. .
. إنه مسرح حيث تاريخ الناس الذين قاموا بالأداء هناك يجعل الأمر شرفاً في حد ذاته. "(سو فوجيموتو)" "(سميلجان راديك)" وقابلنا المخرجين المساعدين لـ"المتموج".
وبدؤوا الاجتماع بإخبارنا بأن الخبر الجيد كان أننا سنقوم بتصميم "الجناح المتموج" هذا العام. أعتقد أن ذلك كان يوم الثلاثاء، واليوم هو الجمعة. بدون أن يكون ببالك أي تصميم محدد، تخيلوا هذا النوع من المنطق.
حيث يكون لديكم نوع من التموج. لذا، فهو يكاد يبدو مثل الستار الرخامي. وهذا ما يمنحه الثبات.
يكاد يكون كأحد تصميمات "جايمز توريل". تكون داخل شريحة رخام متموجة وشفافة. ثم تنظر للأعلى من خلال.
. . أعتقد أنه في وجود القبة.
. . أعني، إنها تخلق تلك التجربة لكونك بالداخل.
"(توماس كريستوفرسن) - شريك" وغالباً الشكل جميل من الخارج. ولكن ليس هناك سوى هذا الاستخدام الواحد. أنت تعمل مبنى كامل في غضون 6 اشهر.
في العادة، المشروع السريع يستغرق 6 أعوام. لذا، سنحاول أن نرى كم فكرة يمكننا أن نبتكر. أعني، كان هناك شيء مثير في بناء جدار يتحول ويصبح جناحاً.
قد تكون طريقة لصناعة جدار يكون كهفاً ومدرجاً، أليس كذلك؟ بلى. إنه أقرب إلى تلاعب سحري بعنصر تقليدي. يتحول إلى مساحة بعد ذلك.
اتفقنا؟ لنفعل ذلك. أنا "إليزابيث إنغلز". وأنا "كنود ينسن".
"(إليزابيث) و(كنود)، والدا (بياركيه)" وهذا "فيديل"، إنه كلب "بيشون" من "هافانا". و"بياركيه" هو الذي أعطاه اسمه. - إنه من "كوبا".
- "كوبا". لم نستطع أن نسميه "كوبا"، لأنه يوجد "كوبا" في آخر الطريق. كلب آخر.
أجل، كلب آخر، لذلك، اسمه "فيديل". إنه كان يرسم كثيراً، وكان ذلك مجال اهتمامه الكبير. كان يفكر في تأليف مجلات هزلية حتى عمر 18 أو 19 عاماً.
إذن، ما كان رأيكما حينما أخبركما بأنه سيدرس الهندسة المعمارية؟ - في الواقع. . .
- إنه مشروع عائلي. - أجل. - اشرح ذلك إذن.
قلنا لـ"بياركيه"، إنه يمكنه في وقت لاحق أن يحاول عمل المجلات الهزلية. وأنه يمكنه في وقت لاحق أن يعمل في مكتب إعلانات. ولكنني قلت له إنني أرى أنه عليه دراسة الهندسة المعمارية.
التحقت بكلية الهندسة المعمارية في "برشلونة". أردت أن أستغل السنوات الأولى. حيث أحصل على التعليم الأساسي في الرسم لأصبح رسام شخصيات كرتونية.
ينتهي بك المطاف في الكلية وتريد فهم ما يجري. فمررت بنوع من العلاقة الثقافية الأحادية. حيث أقع في حب مهندس معماري واحد، ثم بالتالي، وبالذي يليه.
. . وشوه ذلك فكرتي عما يمكن للهندسة المعمارية لأن تكون عليه.
وكان ذلك بالتأكيد العام الذي أصبحت فيه الشخص الذي أنا عليه اليوم. مغادرة "كوبنهاغن"، الإقامة بمدينة أخرى، تحدث لغة أخرى. وأخيراً، ترك الكلية.
وإنشاء شركتي الخاصة في "برشلونة" مع بعض الأصدقاء. كان واضحاً أيضاً حينما عدت إلى "كوبنهاغن" بعد عام ولدي اسمرار بشرة إسباني أنني كنت شخصاً مختلفاً تماماً. وكنت بطريقة ما أستطيع أن أعمل أشياء ويكون لدي مصداقية في إلقاء تصريحات.
ما كان ليتخيلها أحد قبل ذلك بعام. صفات المساحات والمناخ الداخلي لا تأتي من حجرة الآلات ولكن من الصفات المدمجة في الهندسة المعمارية. بدلاً من هندسة معمارية بدون مهندسين معماريين.
إنه نوع من الهندسة بدون محركات. أو مادة الوظائفية 2. 0.
أنشأنا شركتنا بدون أي عملاء. ولكن بعد طريق طويلة ومتعرجة، انتهى بنا المطاف أخيراً ببناء مبنى. "منزل (في إم)".
اسمي "بير هوفنر"، وأنا مطور. قابلت "بياركيه" لأول مرة في 2001. وقال، "أجل، نحن شركة جديدة، شركة هندسة معمارية.
نحن بارعون للغاية، ونحن مبتكرون جداً ونحن أذكياء جداً، ويمكننا البناء بتكلفة رخيصة جداً". قلت، "حسناً، رخيصة لأي درجة؟"، قال، "لا يمكنك أن تتخيل". أعجبت به على الفور.
وفي ذلك الوقت، لم يكن هناك شيء هنا في هذه المنطقة. ولكي تجذب الناس، يجب أن يكون الثمن رخيصاً جداً. ويجب أن يكون هناك شيء مميز.
صممنا هذه المباني من أجل الرواد. حصلنا على الإذن لنجعل الشقق أكثر عمقاً بنسبة 30 بالمئة. وحرصنا على كون كل شقة فيها مساحات من ارتفاعين.
لكل 3 طوابق، كان هناك رواق واحد مركزي. بحيث بدلاً من وجود رواق في كل مستوى عليك أن تدفع ثمنها. لخصنا الأمر برواق في كل ثالث مستوى، حتى نحصل على كفاءات عالية.
والشيء الجميل هو أنه حتى تلك المرحلة، لم نكن بنينا مجرد بيت كلب حتى. "(إربان تيتريس) - منازل (في إم)" ويوم بدأنا بيع الشقق هنا. بعنا 110 شقة في يوم واحد.
"(هاي رايز)" "مهندس معماري دنماركي جريء شق طريقه إلى القمة بسحر شخصيته". تسبب ذلك بالكثير من الجلبة. ويمكن أن أقول كل شيء واحد.
كثيرون من زملائه لا يحبونه. ولا يحبونه لأنهم كانوا ناجحين جداً. ليس عادياً بالنسبة لشركة هندسة معمارية دنماركية أن تكسب النقود.
كانوا بالتأكيد ينظرون إلينا كأننا غرباء بمضمون دنماركي. وهي ثقافة حيث الاختلاف أو الخلاف يكاد يكون شيئاً محرجاً. كيف الحال؟ - مرحباً، كل عام وأنت بخير.
- كل عام وأنت بخير. لم تغادري المكتب؟ أجل. "يناير" لأن الجدول الزمني مضغوط جداً بالنسبة لـ"الجناح المتموج".
علينا اتخاذ القرارات بسرعة غير معقولة. كنا نبقي سلسلة من الأفكار على قيد الحياة. لبعض الوقت، كان لدينا 3، ثم قللنا العدد إلى 2.
وأعتقد أننا ننظر إلى هذه الفكرة عن جدار مصنوع من طوب أو مكعبات من الألياف الزجاجية. ثم تكاد تكون تجذبهما بعيداً عن بعضهما البعض، مثل السحاب. بحيث تصبح أرضاً متموجة في الخارج.
مثل الوادي وقمة التل. ثم في الداخل، يقوم بخلق فجوة، أو وادٍ، أو كهف. لذا، حاول وضع هذه.
. . - هذه أكثر انخفاضاً.
- ينبغي أن يكون مقاس هذه مناسباً، أجل. هذه جميلة نوعاً ما. لا شك في أن الجدار يبدو جيداً، أليس كذلك؟ بلى.
ويبدو مريحاً جداً. إنه نوع العمل الذي نقوم به. وأعتقد أيضاً أنه المبنى الذي طورناه لأكبر درجة.
هناك طريقتان مختلفتان يمكننا تجميعه بهما. أشعر بأنه يمكننا القيام بذلك، وبأنه سيكون نجاحاً كبيراً. لن يكون هناك أي شيء ليس رائعاً فيه.
لذا، ربما علينا القيام به فحسب. طريقة تحقيقك لأغرب أحلامك هي في الواقع، خطوة تلو الأخرى. "الجبل" الخطة الرئيسة لهذا الحي بأكمله.
كانت أساساً قولنا إننا نبني مجموعة من الشقق. ثم صندوقاً كبيراً لتوقيف السيارات خلفها. فخطرت لنا فكرة أن نملأ موقف السيارات الموقع بأكمله.
ثم بدلاً من وجود مجموعة عامودية من البيوت. فهي تصبح بيوتاً لها حدائق. مثل درج عملاق يغطي جبلاً كبيراً من مساحة توقيف السيارات.
ما نراه هنا هو جميع الحدائق المواجهة للشمس. حيث كل بيت لديه حديقة. مساحتها تقريباً نفس مساحة الشقة نفسها.
وهي تجلس فوق كهف مليء بالسيارات. في الواقع، الجزء السفلي يصبح. البوابة الأمامية للبيوت، وللناس الواصلين.
لذا، جعلنا الجزء السفلي متعدد الألوان الزاهية. حينما نصمم بيوتاً، أكون أنا أفكر بنفسي أيضاً وما الذي أرى أنه سيكون مذهلاً. وأعتقد أنه في هذه الحالة، يكاد يكون الأمر كتحقيق حلم بأن مجمع الشقق لا داعي لأن يبدو مثل قطعة البلاط المكعبة الضخمة.
يمكن أن يكون مثل هذا الجبل الذي من صنع البشر. لا داعي لأن تختار بين بناء منشأ لتوقيف السيارات أو مبنى سكني. لا داعي لأن تختار بين بيت بحديقة، أو إطلالة كإطلالة شقة الطابق العلوي.
يمكن أن يكون لديك الاثنان. وحينما تدمج هذين المفهومين اللذين يبدوان متضادين معاً. في الواقع، ستحصل على هجين جديد يبدو شكله مختلفاً في النهاية.
لأنه يقوم بأدائه بشكل مختلف. أعتقد أن "الجبل" هو مثال جيد عن المدينة الفاضلة الواقعية بمعنى أنه تم بناؤها في مربع سكني واحد. لذا، فهي تصبح تحقيقاً واقعياً جداً لشيء مثالي.
ولكن بمربع تلو الآخر. حينما أفكر في كون "الجبل" هنا. فهذا يعني أنه يوجد طريقة أخرى، واحتمال آخر.
لهذا، إنه يجعل "المدينة الفاضلة" ممكنة بشكل أكبر. وهذا ما نعنيه بالتعبير، "التقبل يحقق المزيد". "كتاب (ييس إز موور)" في تلك المرحلة، لم أكن قد دونت ذلك.
لذا، فهو كان موجوداً في شكل محاضرات، التقليد الشفوي؟ "التقبل يحقق المزيد" موجود في شكل كتاب هزلي. "أقل يعني الملل" "أقل يعني المزيد" الأمر ليس كأنه لديك النص أولاً، ثم تحصل على الصور. الأمران لديك متشابكان، لذا، فهو يصبح مادة مثيرة للحوار.
وحينئذ، بالنظر للوراء بالطبع. يبدو الأمر منطقياً لأنني أردت أن أكون مؤلف روايات مصورة. وانحرفت نوعاً ما عن ذلك المسار في مرحلة ما.
فقد عاد كل شيء لأصله. الكتاب منحه بسرعة كبيرة وضع النجم الصاعد. "مقر مجموعة (بياركيه إنغلز) (كوبنهاغن)" فجأة، أصبح له مكانة، ومكانة كبيرة جداً.
وهذا غير ثقافة المهندسين المعماريين الشباب. أعتقد أن "بياركيه" اعتنق فكرة سؤال الشعب الدنماركي. عن ما هو الذي نريد عمله بعد أن حظينا بهذا التقليد الرائع؟ كيف نكون ثوريين.
ولكن بطريقة تجعلنا لا ننسى تقاليدنا؟ مثلاً، المبنى الذي نقف فيه الآن هو في الواقع مبنى يعتبر في حد ذاته اندماجاً. "بيت الثمانية" 500 بيت ومتاجر ومكاتب ورياض أطفال. شقق كلاسيكية، والمزيد من البيوت المتراصة.
وفي الواقع، عملنا طريقاً جبلية عملاقة. بمنحدر يستطيع المعوقون استخدامه. لذا، فهو يصبح شيئاً مثل مجتمع ثلاثي الأبعاد.
أحب الأفكار الكبيرة، ومجموعة "بيغ"، حينما تبنى مبنى كبيراً. فهذا ما يناسبني. "(بالي)، مقيم في (بيت الثمانية)" نشعر بأننا نعيش في قرية.
ولدينا الحجرات الجميلة المشتركة حيث نقيم الحفلات ونأكل معاً. وهناك مسار يمكننا التمشية فيه. الأطفال هنا يستمتعون به للغاية.
ويمكنني رؤيته من شرفتنا. إنه منظر جميل جداً. في الصورة الشاملة، الهندسة المعمارية هي فن وعلم صناعة إطار حياتنا.
والمباني التي شيدناها، إما أنها تفتح الاحتمالات أو أنها تعيق اللقاءات والروابط. في "بيت الثمانية"، أصبح مجتمعاً ثلاثي الأبعاد فعلاً. ويمكنك رؤية ذلك في الناس الذين يقيمون هنا.
هناك الكثير من المبادرات، أناس كثيرون يعرفون بعضهم البعض. "غابرييل"، كيف حالك؟ هل هذه "هيلين" الجميلة؟ يسعدني رؤيتك. في الواقع، الأمر الطريف هو أنه أنا و"غابرييل" وزوجها نقوم بـ.
. . أعتقد أن كليكما كنتما طالبين في ذلك الوقت.
- أجل. - أو. .
. - كنا متدربين، أجل. - متدربين.
إذن، كنا نعمل في أول كتاب ومعرض لنا. لذا، كنا نعمل 24 ساعة في اليوم. .
. - أجل، "التقبل يحقق المزيد". - .
. . لمدة شهر ونصف.
لذا، النتيجة النهائية كانت كتاباً هزلياً ومعرضاً مذهلين ولكن أعتقد أيضاً أن هذا كان الوقت الذي لاحظنا فيه أنهما كانا يتسكعان معاً أكثر وأكثر حتى بعد انتهاء موعد تسليم المشروع. بالضبط. أجل، لذا "هيلين" هذه هي جزء من "بيغ" أيضاً، أجل.
بالتأكيد. وواحدة من أصغر أعضاء "بيغ"، حسناً. بدأ "بياركيه" يصمم بيوتاً بأسعار معقولة.
وكان صغيراً جداً، بالنسبة لكونه مهندساً معمارياً مشهوراً دولياً. بحيث اضطر للانتقال من كونه مهندساً معمارياً صغيراً ومغموراً إلى مكتب هندسي على نطاق كبير، يكاد يكون شركة ضخمة. واضطر إلى بناء ذلك بسرعة كبيرة.
بعض الانتقادات كانت أن مبانينا رخيصة جداً. ولكن بصراحة، هذا لأنها كانت مباني رخيصة. ولكن بطريقة ما، نستطيع تحويل ذلك إلى هندسة معمارية تشير إلى اتجاهات جديدة، وتفتح احتمالات جديدة.
ولكن في مجال يكاد يكون الابتكار معدوماً فيه. ما نفعله الآن هو. .
. "المتحف البحري" هو أول متحف نبنيه. وقد لاقى ثناء دولياً أكثر بكثير لمجرد أنه متحف.
ولذلك، فقد رافقته الميزانيات التي تسمح بعمل المزيد. إنه يريد أن يعمل كل شيء. يريد بناء ناطحات سحاب ارتفاعها ألف قدم.
أعتقد أنه يريد بناء المتاحف. أعتقد أنه يريد بناء ملاعب كرة القدم. المسألة أنه لا يشعر بأنه عليه أن يتخذ خياراً.
الدنماركيون يكرهون الأحجام الضخمة. ولكن "بياركيه" جاء بالحجم الضخم. وكانوا متشككين جداً، ويمكن أن أقول، كارهين جداً.
كان هناك بروفيسور أو اثنان في كلية الهندسة المعمارية. . .
كانا متشككين جداً وكثيري الانتقاد. يسهل فهم ذلك لو فكرت في مدى صغر سنه آنذاك. إنه لا يلتزم بالقواعد.
وكثيرون من زملائي المطورين قالوا، "(بير)، كيف يمكنك البناء مع هذا الرجل؟". حينما نتحدث عن الهندسة المعمارية وحينما يكون للناس رأي في الهندسة المعمارية تكون المناقشة التقليدية هي أن الشيء يكون سيئاً لأنه لا يندمج في محيطه. وربما في "كوبنهاغن"، لو نظرت إلى الخارج.
فستعتقد أنها كلها من الطوب الأحمر والبلاط الأحمر. 6 طوابق، وهذه نهايتها، والسقف مائل. ولكن حينما تفكر بالأشياء التي يربطها الناس بـ"كوبنهاغن".
والتي يعتقد سكان "كوبنهاغن" أنها تميز مدينتنا فهم دائماً يفكرون في تلك الأبراج التاريخية. "(كوبنهاغن)" لو التزم الجميع بالقواعد، لما بدت "كوبنهاغن" كما تبدو عليه الآن. "شكل (كوبنهاغن) لو التزم الجميع بالقواعد" وأعتقد أنه سيكون مثيراً للاهتمام أن نرى.
. . ما الذي سيحدث بالنسبة للهندسة المعمارية الدنماركية.
ولكن بالطبع نحن هاجرنا إلى "أمريكا". "مدينة (نيويورك)" المدينة هي تجربة، و"مانهاتن" هي نموذج مثالي لذلك. الأمر يتعلق باستيعاب التنوع.
وبعد 5 سنوات في "بيغ"، كنا في وضع جيد جداً. ولكن "نيويورك" بدت وكأنها يمكن أن تكون مغامرة حقيقية. كانت فرصة رائعة.
كان بحاجة للمزيد من المساحة لأنه أراد تصميم هندسة معمارية ضخمة. الأشياء التي تطورت ضمن مضمون واحد فجأة تجد إمكاناتها الحقيقية حينما تنتقل إلى مضمون آخر. أن نبدأ بلوحة بيضاء كبيرة مثل مربع سكني مطل على ساحل "مانهاتن".
هذه فرصة تأتي مرة واحدة في الحياة، فلا يجب أن نفسدها. "ناطحة الباحة" هو هجين بين ناطحة السحاب الأمريكية وإحدى باحات "كوبنهاغن". "(فيا 57 ويست)" حينما تدخل في ذلك المستوى، كل شيء يتغير.
"نيويورك" هي مدينة العالم، لذا، لا يمكن أن تكون أكثر جموحاً. كان هناك درجة معينة من الطاقة والريادة. وربما شعرت برغبة في الإحساس بتلك الطاقة ثانية.
"فبراير" هيئة "المتنزهات الملكية" هم أصحاب الأرض، وهذا متنزههم الجميل. "(جوليا جونز)، (هانس أوبريست) مدراء شركاء لـ(المعرض المتموج)" وإنهم يشترطون أن الهندسة المعمارية لا يجب أن تقترب ضمن مسافة 3 أمتار من الشجرة. بالطبع، هذه ليست مشكلة من ناحية المبدأ ولكنها مشكلة من ناحية الممارسة.
وهكذا، السؤال هو هل هذه المسافة 3 أمتار؟ هذه تقريباً، 1، 2، 3. في ذهني، يمكننا أن نحركها. .
. - أعتقد يمكننا تحريكها لمسافة متر. - لمسافة متر كامل، في رأيك؟ أجل.
إذن، تحتاج متراً آخر. إذن، لا نبعدها لمسافة متر عن السياج؟ نبعدها لمسافة متر عن السياج، ثم نقربها من الخط المميز. ولكن الشيء الآخر الذي يثير فضولي فعلاً هو أنه حينما تقف هنا وتتخيل بأنك أساساً ستأخذ الخطين الخارجيين الأصفرين.
وتقلبهما وأعتقد أنه يمكننا ببساطة أن نقلبه في الاتجاه الآخر. - ثم ننقله. .
. - فيتحرك للخارج. ويلمس الممر.
ثم سيصبح التل بأكمله معرضاً للشمس، والذي هو شيء جميل. - ممتاز، جميل. - هذا يمكن أن يكون جميلاً، إنه شيء مثير.
"الجناح المتموج" تحت الإنشاء بشكل كبير. "أبريل" "فايبرلاين"، الشركة التي تصنع الصناديق مضت قدماً، وبدأت تشحن أول شحنة لتذهب إلى "لندن". "مايو" واضح أنه ليس لدينا أي هامش للحركة منذ البداية.
لذا، بدأنا نجد طرقاً الآن لنلحق بالموعد. الجمال في الأمر هو أنه يمكن أن تأخذ مادة واحدة. أسلوب واحد، وفكرة واحدة.
ويمكنك أن تعبر عن الأشياء بوضوح. بدون أي تخفيف بسبب تلك الآلاف من القيود والتنازلات والمفاوضات التي تستغرق طويلاً. في الـ15 عاماً الماضية، أكملنا 12 أو 13 مبنى.
"ثانوية (غامل هيليروب) - (كوبنهاغن)". ولكن حالياً، لدينا 17 موقع بناء. "بيت (ليغو) - (الدنمارك)" حيث يقوم هذا المتنزه الأخضر بلمس منطقة وسط المدينة .
سيخلق واحة مدنية جديدة. والتي ستصبح حينا الجديد. "بيت (فانكوفر) - (كندا)" ""مساكن (هاوليين) - (تايوان)" "متحف (بلافاند بانكر) - (الدنمارك)" "مركز جزيرة (فارو) التعليمي - (الدانمارك)" في عملنا، "التقبل يحقق المزيد".
نحاول التفكير في مقاربة شاملة للهندسة المعمارية. ورفع آراء الجميع لأقصى درجاتها. حيث يصبح ذلك فجأة القوة الدافعة.
"(غروف آت غراند باي)، (ميامي)، (فلوريدا)" إننا لن نتوقف قبل أن نكون دمجنا كل نقطة اهتمام، مهما كانت صغيرة. هذا الهوس بإسعاد الجميع. يصبح وصفة لصناعة شيء غير عادي فعلاً.
لأنه يكون عليه الأداء بطرق عديدة مختلفة. هذه المباني تصبح مثل الموازين المثيرة للاهتمام في حياتك. يجب أن تسأل نفسك التالي.
هل هذا سيستحق السنوات الـ7 التالية من حياتي؟ وإن لم تكن تحقق حلماً، فتلك السنوات الـ7 ستكون مدة طويلة جداً. بعض الأشياء ناقصة، هذا أحد الأشياء. وهناك أشياء ليست في وضعها الصحيح.
ما مدى الخطأ في وضعها؟ إنها تتلامس، لذلك لا يوجد متسع. - غريب. - انظر.
هل يقوم بمشاريع كثيرة في وقت واحد؟ هل وزع إمكاناته أكثر مما يجب؟ إن كنت مهندساً معمارياً يوافق على كل شيء بما في ذلك كل عملية. فهل تضطر في مرحلة ما لعمل تنازلات في رؤياك. وهل تبدأ في تكرار أعمالك؟ "خبراء التصميم لعام 2010" هلا نلقي نظرة على رأي البعض في "بياركيه".
أجل، لنسمع ذلك. "جميع مشاريع (بيغ) تكرر سمات متشابهة". "أحجام مبتذلة مكدسة بها حدائق علوية" "مصنوعة بتكلفة رخيصة من أجل إرضاء المطور".
تعليق آخر هو "(بيغ) رديئة، ابني الذي عمره 9 يعمل أشياء أكثر تشويقاً بلعبة (ماينكرافت)". المشكلة هي أنه يستطيع أن يأخذ من جميع أنواع التقاليد الجمالية ويبتكر أشياء تكون مشوشة جمالياً. بمعنى أنه يستطيع.
. . لأقولها بوضوح.
. . أن يقوم بالتسويق بطريقة أنيقة ومبتكرة وممتعة.
"يا للأهمية! " لو تخطيت اللامبالاة فستوقظ استجابة متطرفة في الاتجاهين، أليس كذلك؟ خاصة في عصر الإنترنت. لو قرأت التعليقات في المدونات على أنها انتقادات صحيحة فستمر بوقت عصيب للغاية.
"كيف يمكن لأحد أن يأخذه على محمل الجد؟ عنوان موقعه هو (بيغ ديك)" أصبحت لا أتأثر بسهولة. "مشكلة، متباهٍ، غريب" حينما تعمل شيئاً كهذا، رغم أنه مصنوع بحرفية عالية. وتم التفكير به ومناقشته وتصميمه واختباره.
حينما تراه، يجب أن يبدو كأنه لم يتطلب أي مجهود. - هذا هو المقياس. - هذا المقياس؟ إذن، هذه الحواجز الشبكية ستوضع لاحقاً.
سيكون رائعاً بالحواجز الشبكية. الشيء الغريب هو أن جميع الأشياء التي ينتهي بها المطاف بأن تصبح قيماً تحدد شخصيتك، تكون الأشياء التي تأخذها كأمور مسلم بها. نشأت ببيت صغير به حديقة كبيرة.
لا أتصور نفسي كمدافع عن البيئة. ولا أتصور نفسي كناشط اجتماعي. ولكن لا يمكنك رؤية الغابة من كثرة الأشجار.
هذا يواجه الغرب. لذا، فالشمس تغرب هنا، أي أنه في آخر 30 دقيقة قبل غروبها. أو لنقل آخر ساعة.
يكون هناك ظلان على الجدران في الخلف. لأن الشمس تكون هناك فوق الأشجار، وتكون هناك أيضاً تحت القمح. وكلتا الشمسين تلقي بالظلال.
لذا، يكون هناك هذه اللحظة المذهلة حيث يكون في السماء شمسان. أو على الأقل، المنظر فيه شمسان، وهذا جميل جداً. وشيء آخر غريب في هذا المكان هو أن الماء يتجمد في الشتاء بالطبع.
وفجأة، هذه البحيرة، والتي كانت هي نهاية الحديقة. تصبح هذا الميدان العام. حيث يستطيع كل طفل يأتي إلى البحيرة من جميع النواحي أن يأتي ويتزلج على الجليد.
إذن، هذه الفكرة المثيرة للاهتمام، أنه ربما مجرد الصفة الموسمية للأشياء. أو أنه فجأة، ما كان حاجزاً، أصبح مكاناً للتجمع. ما يتغير على مر الزمن هو أن السذاجة تخبو.
ولكن يحل محلها نوع آخر من الثقة بالنفس التي ستجعلك أفضل في استغلال اللحظة. وفهم ما هو مهم. حسناً، دعونا نجلس.
أيها الطبيب، أي شيء آخر؟ أمي أعدت حوالى 500 كرة لحم. هل لدينا سماعات تعمل؟ أجل، ولكن لا أعتقد أنهم سيستخدمونها. ألا يمكنك أن تطلب منه أن يصمت؟ "فيديل"!
هل يمكن أن تصمت يا عزيزي "فيديل"؟ هناك إحساس بأنه من الصعب أن تنجح في قريتك ولكن لو ذهبت للمدينة الكبيرة ونجحت هناك. فسيقولون، "إنه واحد منا، لقد نجح". أعتقد أننا غيرنا أيضاً فكرة الناس عما هو ممكن.
لذا، أعتقد أن سكان "كوبنهاغن" تعودوا على أفكار أكثر جنوناً. لذا، حينما قمنا بتقديم فكرة وضع منحدر عملاق للتزلج على الجليد فوق سطح مصنع طاقة. أعتقد أن الأمر كان في بيئة كنا قد أثرنا فيها قليلاً بالفعل خلال السنوات الـ10 الأخيرة.
بحيث كانت قد صارت متقبلة لهذا النوع من التفكير. شعرنا بأنه يمكننا أن نعرض شيئاً يبدو ظاهرياً أنه جنون. والإفلات بذلك.
"كوبنهيل". مصنع يحول المخلفات إلى طاقة فوق سطحه متنزه عام عملاق. حيث يمكن التزلج على الجليد.
إنه أعلى وأكبر مبنى في "كوبنهاغن". مرة أخرى، إنها فكرة التفكير البيئي هذه، أنه لو كان لدينا مصنع طاقة نظيف جداً لدرجة أنه لا يصدر عنه سوى القليل من ثاني أكسيد الكربون. والقليل من البخار يخرج من المدخنة، ولكن لا يوجد مواد سامة.
فسيكون لديك هواء جبلي نظيف. وبدلاً من أن تضطر لأن تكون بعيداً عنه، يمكنك أن تستمتع به. إنه شيء مذهل أن هذا سيصبح تل الأطفال.
سيبدأ هناك بالأعلى. إنه مرتفع، رغم أنه تل الأطفال. أجل، هذا صحيح.
بالطبع يمكنك القول بأنك وضعت منحدر تزلج فوق سطح مبنى. إنه مبنى وليس جبلاً. أعتقد أنه ما يريحني هو أنه يبدو أقرب إلى كونك فوق جبل منه إلى كونك فوق سطح.
هذا الارتفاع حوالي 130 قدماً، والقمة حوالي 300 قدم. المصعد يصل إلى هناك، بحيث حينما تخرج يكون لديك منطقة تقريباً مسطحة هنا. وبعد ذلك، تقوم.
. . بعد ذلك تنطلق.
أعتقد أن مشروعاً كهذا يمكن أن يكون منارة في عملية إظهار للعالم أن التكنولوجيا النظيفة تقدم إمكانات تكاد تكون مثالية. وأعتقد أن مصنع "ستيم رينغ" هو رمز قوي لذلك بالتحديد. بدلاً من أن تكون المدخنة رمزاً للتلوث.
فهي تصبح احتفالاً. عملنا مع شركة "رياليتيز يونايتد" من أجل تصميم المدخنة. بحيث تنفخ حلقات من البخار.
الأمر أيضاً مثل حينما تبدأ هذه الرحلة. وتعرف ما هو المهم بالنسبة لك. ولكنك لا تعرف بالضرورة إلى أين أنت ذاهب.
ولكنك تعرف أنه لو اتخذت القرار بناءً على هذه الأشياء التي تعرف أنها مهمة بالنسبة إليك. فأينما سينتهي بك المطاف هو حيث عليك أن تذهب. بالطبع، ما كنت لأستطيع التنبؤ بهذا، حينما بنينا ذلك.
ولكنهما بالتأكيد يتمتعان بنفس الروح. أين تقع "دار الشباب البحرية" من هنا؟ إنها أساساً. .
. يمكنك رؤيتها حيث توجد الأشجار بالضبط. ثم يمكنك أن ترى.
. . "الجبل".
. . "الجبل" و"في إم" مكانهما هناك.
ماذا عن الكنيسة؟ إنها هناك. هذه غالباً أروع تجربة في استخدام المرحاض يمكنك المرور بها في "كوبنهاغن" في هذه المرحلة. يمكنك أن تأخذ أشياء تعتبر من البنية التحتية.
طرق سريعة، جسور، مصانع طاقة. والخلط بينها. بحيث يكون لديها آثار جانبية إيجابية اجتماعياً وبيئياً.
مثل مصنع الطاقة. تلك التوليفات قوية جداً لأنها تأخذ قوة شديدة العزم. والتي هي الضرورة، المنفعة.
ومنحها الشعر والإمكانية. هناك شيء يمكن أخذه إلى أبعد من ذلك بكثير. "يونيو" كون "بياركيه" حقق هذه الشهرة المذهلة في عمر 41 عاماً فقط هو شيء غير عادي.
لأنه لكي يفعل ذلك، على المهندس المعماري أن يكون قام بالبناء. هناك متعة في رؤية شيء جديد تماماً وهو تدب فيه الحياة. شكراً.
إنه شرف كبير أن تُعرض أعمالي في متنزه ملكي. وخاصة بما أنه "الجناح المتموج". .
. هل يدهشك مدى ما وصل إليه ابنك ومدى سرعة قيامه بذلك؟ أجل، بصراحة، لم نتوقع ذلك. إنه شيء مميز.
إننا نعيش في زمن يحتم علينا استخدام جميع التخصصات لمخاطبة الأسئلة الهامة في القرن الواحد والعشرين. و"بياركيه" لم يتجنب قط. مخاطبة المواضيع الموجودة فيما يتعدى الهندسة المعمارية.
أتوق لاكتشاف أشياء لم أفكر فيها حتى. هناك لحظة حقيقية وأصيلة من البداية الطاهرة. حيث تقول.
. . "هذا عبقري، لم يخطر ببالي ذلك من قبل.
هذا سيكون مذهلاً، إنه جميل". وبعد ذلك بثانيتين. لا يمكنك التفكير في العالم بدون التفكير في هذا الشيء المجزأ منه.
"(مركز التجارة العالمي 2)" من حي "ترايبيكا" سيبدو كقرية عامودية مكونة من المباني المنفردة. كل منها مصممة خصيصاً حسب أنشطتهم الفردية. ومكدسة فوق بعضها البعض وتشكل متنزهات ومجمعات تجارية في السماء.
"مقر قيادة (غووغل)". "ملعب فريق (واشنطن ريدسكينز)". "مؤسسة (سميثسونيان)".
أحب هذه الفكرة عن كون الهندسة المعمارية طريقة لتعبر عن أحلامك في العالم الواقعي. يكاد يكون الأمر مثل الطبيب الساحر، ولكن بالطوب والإسمنت. هذه هي القوة الحقيقية التي نملكها نحن البشر.
وهي أنه لدينا في الواقع هذا التأثير الهائل على بيئتنا. إذن، بما أنه لدينا هذه القوة الآن. يمكن أن نستخدمها إما لخلق كابوس، أو يمكن أن نستخدمها لتحقيق أحلامنا.
وبالطبع، الأمر الثاني أكثر تشويقاً. هل تحلم بالمباني؟ الشيء المثير للاهتمام هو أنني لا أحلم بأعمالي. حسناً، ها قد ضاعت نهاية الفيلم الوثائقي.
أوقف التصوير.