Abstract: The Art of Design | Tinker Hatfield: Footwear Design | FULL EPISODE | Netflix

2.95M views4454 WordsCopy TextShare
Netflix
Step inside the minds of the most innovative designers in a variety of disciplines and learn how des...
Video Transcript:
"مسلسلات NETFLIX الوثائقية الأصلية" غالباً أفكر في الأقدام أكثر بكثير من الإنسان العادي. بصفتي مصمم أحذية، علي ذلك. أقدامنا وجدت من أجل المشي والجري، والتسلق بين الحين والآخر.
الأقدام العارية يمكن أن تكون رائعة في كل ذلك. ولكن ما يطلبه الرياضي العصري من قدميه يتعدى بكثير ما تم تصميمهما من أجله في الأصل. وظيفتي هي التفكير في كيفية جعل هذه الأدوات الطبيعية العالية القدرة تؤدي بشكل أفضل حتى.
"تصميم الأحذية" "تينكر هاتفيلد" هذا "تينكر هاتفيلد"! هل أنت جاد؟ هذا "تينك". "تينكر هاتفيلد"؟ إنه أسطورة.
هل هذا الرجل الذي ابتكر حذاء "جوردان"؟ "مستودع (هاتفيلد) الفرعي، (بورتلاند)، (أوريغون)" في الثمانينيات، بدأ "تينكر هاتفيلد" بتحديد ما يتعلق به العمل مع الرياضي. كانت علاقة مع الرياضي الولوج إلى الأعماق، والتعرف إليهم جيداً كرياضيين. في النهاية، يتعلق الأمر بالأداء.
ولكن هناك طبقات أكثر بكثير فوق ذلك. "تينكر" هو عالم مجنون. جاء من رياضة القفز بالزانة.
حينما كنت أمارس اللعبة، كان الأمر يتعلق بالقفز لذا كان من السهل أن نجد ذلك التآزر وتكاملاً رائعاً بيننا نحن الاثنين. ما فعلناه كفريق كان أننا استطعنا صناعة منتج يتحمل مرور الزمن. لقد لبى احتياجات الرياضي على أعلى مستوى لدرجة أنه ظل يستطيع اللعب بذلك الحذاء بعد ذلك بـ30 عاماً.
هذا كان رديئاً. لم أكن أفكر في التصميم قط. كنت أركز دائماً على كوني رياضياً.
في الثانوية، فزت ببعض بطولات الولاية وتلقيت منحة دراسية كاملة كرياضي في جامعة "أوريغون" حيث قابلت رجلاً صاحب نفوذ هائل اسمه "بيل باورمان". أيها المدرب، يهمني معرفة رد فعلك تجاه اشتراك هؤلاء الرياضيين العالميين في مجال التدريب. أولاً يا "هال"، نادني بـ"بيل".
تذكر أنني لا أحب أن أنادى بـ"مدرب"، لدي حساسية تجاه ذلك. اللقب الحقيقي الذي كان يحبه كان "معلم الاستجابة التنافسية". كان يحاول مساعدة الناس ليتعلموا كيف يفوزون.
كما أنه واحد من المؤسسين الاثنين لشركة "نايكي". لذا حينما جئت إلى هنا، كان يصمم أحذية "نايكي" للجري، والأحذية ذات المسامير. كان يمكن أن يفعل أي شيء ويجرب أي شيء ليجعل رياضييه أفضل.
كان لديه ورشة إسكافي تحت مقاعد المدرج. لو لم تكن حريصاً، كان يمكن أن يخرج من ورشة الإسكافي تلك ويمسك بك من ياقة القميص ويقول لك أن تجرب ذلك الحذاء وأن تجري حول المضمار. أحياناً، يكون الحذاء رائعاً وأحياناً تعود وأنت تنزف.
إحدى المسابقات التي كنت أشترك بها كانت القفز بالزانة وكان "بيل" يرى أنني أملك الإمكانية لأصبح بطلاً قومياً وأصبح بطلاً أولمبياً حتى. رياضة القفز بالزانة محفوفة بجميع أنواع المخاطر. إن لم يكن لديك حس قوي بالالتزام بالأمر وبالقيام به فعلاً، يمكن أن تصاب بأذى.
لكي تتعامل مع ذلك، عليك أن تقوم بذلك فحسب. عليك أن تتمتع بهذه الذهنية بأنك ستنطلق وتخترق جداراً. لا يمكنك التراجع.
هدفك هو أن تنقلب رأساً على عقب وتطير في الهواء وتعبر من فوق القضيب. هناك لحظة أثناء الطيران تفيق فيها وتقول لنفسك، "يا للهول! ".
"ملعب (هايوارد)، جامعة (أوريغون)" في عامي الثاني بالجامعة، وقعت من ارتفاع 5 أمتار على أرض غير مستوية وتمزق كاحلي إلى نصفين. احتجت 5 عمليات جراحية، وعامين من إعادة التأهيل. كنت مكتئباً بشدة حينما كنت أرقد في المستشفى تلك الليلة سمعت الأطباء يقولون، "مستقبل هذا الفتى انتهى".
كان من المستحيل أن يكون معظم أعضاء التدريب قد شعروا بأنني سأساهم في فريق ألعاب القوى مرة أخرى أبداً. ولكن ما كان رائعاً بالنسبة لي لم يكن أي شيء قاله "بيل باورمان"، بل كان ما فعله. صنع لي "بيل" حذاءً خاصاً فيه حشوة رافعة بأحد جانبي النعل لأنني كنت أعرج.
كل ذلك أضاف إلى قدرتي على أن أكون حلال مشاكل بالنسبة للآخرين لأنني أفهم عواقب الإصابة. لقد حماني من أن يتم طردي من الفريق وأن أخسر منحتي. "كلية الهندسة المعمارية، جامعة (أوريغون)" لم يكن لدي فكرة عن كم العمل الذي يتطلبه تخصص مثل الهندسة المعمارية.
الخبر الجيد هو أنني اكتشفت أنني أجيد الرسم وكان ذلك بالصدفة تقريباً. تلك كانت مفاجأة كبيرة. هذه استغرق رسمها وقتاً طويلاً، سأعترف بذلك.
انظر إلى تلك الأشكال الصغيرة، رسمت ذلك بقلم "رابيدوغراف" المتخصص. وتلك العلامات الصغيرة. .
. خلال الأعوام التي قضيتها في كلية الهندسة المعمارية هنا كنت أقوم ببعض الأعمال أيضاً من أجل "بيل باورمان". صادفنا رسمة كنت قد رسمتها لتصميم قديم لأحد أحذية "نايكي" الرياضية الأولى.
لم أكن أقول له رأيي فحسب. كنت أرسم أيضاً، وأكتب بعضاً مما. .
. أعتقد أنه يمكنكم تسميته ترجماتي لتصميمه. في هذه الحالة، طلب مني تجربة أنواع مختلفة من المسامير التي كان يعمل فيها ولم تنجح.
إنها كانت تنفك من تلقاء نفسها كلما كنت أذهب وأتدرب فيها. بدون علمنا، أعتقد أنني كنت أتعلم كيف أصمم الأحذية وأحل المشاكل من أجل الرياضيين، منذ البداية. "البحث والتطوير" اذهب وانظر إلى قدمي رياضي محترف لعب كرة السلة لـ10 سنوات.
ستجدها بحالة سيئة، لأن الأحذية ضيقة جداً. إنهم يربطون أحذيتهم بحيث تكون ضيقة لأنهم يحتاجون لأن تكون ضيقة ولكنهم يبقون بهذه الحالة خلال تدريباتهم وخلال مبارياتهم وأقدامهم تصبح مشوهة وتصاب بأضرار، وأحياناً يضعفهم ذلك. تبين لنا دراساتنا أنه لو اعتنيت بقدميك بشكل أفضل وحصلت على تدفق أفضل للدم، وعلى مقاس مناسب أكثر وراحة أكبر فستلعب بشكل أفضل.
لو كنت تقف منتظراً رمية حرة ألا يكون رائعاً لو أن حذاءك تراخى قليلاً وسمح للدم بأن يعود ويتدفق إلى قدميك ومنح قدميك القليل من الراحة وفور أن يقوم ذلك الشخص بالرمية الحرة، يعرف حذاؤك بذلك؟ يعرف أنك ستبدأ بالتحرك بسرعة، ويقوم بشد نفسه ثانية. تذهب وتجلس على المقعد، فلماذا تترك حذاءك مشدوداً؟ إنه يقوم بحل نفسه، ويتراخى. وهنا بدأت "إيرل".
"إي إيه آر إل"، "ربط الحذاء الكهربائي التفاعلي. " "مختبر (نايكي) للتصميم، (بيفرتون)، (أوريغون)" أول شخص تحدثت إليه عنه كانت إحدى المطورات، "تيفاني بيرز" لنرى إن كان يمكن أن نفكر أصلاً في البدء بمشروع كهذا. ماذا قلت أنت؟ في الحقيقة، قلت إنني لم أكن واثقة، لأنني لم أكن مرؤوسة له.
فذهبت وتحدثت إلى مديري وقالوا، "لا ترفضي طلباً لـ(تينكر)، أجل، اعتبري أنك قبلت المشروع لو طلب منك، فستقبلين. " بدأنا أساساً التركيز على الآلية. مثل، كيف نشد الرباط؟ كيف نجعله صغيراً بحيث يؤدي أداءه ويظل يبدو جيداً؟ أعتقد أن هذا تصميم جديد تماماً لمنتج سيكون جزءاً من المستقبل.
أعتقد أن هناك فناً مرتبطاً بالتصميم. ولكن أنا لا أفكر فيه على أنه فن. مفهومي للفن هو أنه قمة التعبير عن النفس من قبل شخص مبدع.
بالنسبة لي كمصمم ليس هدفي النهائي هو أن أعبر عن نفسي. الهدف النهائي هو أن أحل مشكلة من أجل شخص آخر وأرجو أن يبدو ذلك رائعاً بالنسبة لشخص آخر ويكون رائعاً بالنسبة لشخص آخر. هكذا يسير التصميم بالنسبة لي.
بدأت أرسم الفضاء. في الحقيقة، كنت أحاول فقط أن أعكس مزاجي في ذلك الوقت. بدأت أستمتع برسم الكواكب نفسها ورسمت عليها وجوهاً ورسمت شخصية "جورج جيتسن".
رسمت حافلة "فولكس واغن" و"بورش سبيدستر"، ورموز السلام، وأصابع. لا أعرف لماذا كنت أفعل ذلك، كنت أفعله فحسب. رسمت قدم فهد مغروسة داخل حذاء رياضي.
وأنا أتنقل من صفحة الفضاء الأولى تلك. بدأت الآن أرسم رسومات أكثر تحديداً عن الابتكار بشكل عام. أذكر أن أحدهم قال لي إنه سيكون رائعاً لو صنعت "نايكي" أحذية خفية، فرسمت الرجل الخفي.
هذه كلها مجرد أشياء تخطر ببالي وأنا أرسمها فحسب. كل هذه الأشياء انتهت برسمة لحذاء. سيل من الوعي يمكن أن يؤدي بك إلى مكان ما.
قد لا تعرف حتى إلى أين أنت متجه ولكن بطريقة ما، ينتهي بك المطاف لمكان ما وأنا انتهى بي المطاف إلى رسم حذاء. اليوم في "نايكي"، إننا نعرف أكثر. لقد طورنا أحد أكثر مختبرات الأبحاث الرياضية المتطورة في العالم.
كانت "نايكي" قد نمت بسرعة. كنا نقود الصناعة. كنا نركز على كرة السلة والجري.
ظهرت شركة "ريبوك"، وكان هناك هذا الاهتمام الجنوني بالـ"إيروبيكس". اخترعت "ريبوك" حذاء الـ"إيروبيكس". كان شيئاً جديداً تماماً.
كان لديهم المنتج المناسب في الوقت المناسب وفي الواقع، تخطوا شركة "نايكي" في الحجم. لذا كان هناك حالة جزع، وكانت "نايكي" تستغني عن العاملين بأعداد كبيرة. كما كانوا يرون أنه عليهم تحسين مجموعة تصميماتهم.
لذا تم دعوتي لأشترك في مسابقة تصميم تستمر 24 ساعة. لم يكن "تينكر" مصمم أحذية آنذاك. كان يصمم معارض تجارية وعروضاً ومبيعات بالتجزئة.
عملت طوال الـ24 ساعة كلها، لم أذهب للفراش تلك الليلة. معظم المصممين الآخرين أعتقد أنهم حاولوا فقط أن يعملوا بناء على ما كانوا يعملونه أصلاً ولم يكن هناك أي شيء فريد فيما يتعلق بحكاية القصة. عدت ومعي عرض كبير.
كنت أستمتع بحقيقة كون هذا الحذاء المثالي لأركب دراجة نارية صغيرة وأنا أرتديه ثم أخرج وأهرول وأتمشى قليلاً. بعد المسابقة بيومين لم يطلب مني حتى، بل قيل لي إنني أصبحت مصمم أحذية بشركة "نايكي". في فترة زمنية قصيرة، أصبحت المصمم الأول تقريباً.
أحد أول المشاريع التي قمت بها كان حذاء "إير ماكس". فكرت في أن هذه كانت فرصة لكي أفكر بشكل مختلف كليةً. كانت "نايكي" تغلف الغاز بكيس هواء من الـ"يوريتان" لصناعة مكون ممتص للصدمات.
قلت، "لنجعل الكيس أكثر عرضاً، ولنحرص على كونه مستقراً ولكن لنزل جزءاً من النعل بحيث نستطيع رؤيته. " أقرب شيء لذلك من قبل كان كما أذكر في صغري رؤية (إلتون جون) وهو يرتدي نعلاً عالياً في داخله سمكة زينة. أعني، كان ذلك شبيهاً بموضة الـ"بانك" حتى.
كنت قد ذهبت لـ"باريس" ورأيت مبنى مثيراً للجدل يلقى حب الناس، أو كراهيتهم في الغالب. مركز "جورج بومبيدو" الذي صممه "رينزو بيانو". كان مبنى جميع الآليات الداخلية فيه موجودة خارجه.
ولون كل شيء بألوان رئيسية ليزعج الناس أكثر. لقد ألهمني ذلك المبنى وهكذا انتهى بي المطاف إلى كشف كيسي الهواء هذين في حذاء "إير ماكس". بعد صدور تلك الصور كان هناك نقاش واسع عن كوني بالغت أكثر من اللازم.
الناس يحاولون التسبب في فصلنا ظلوا يصرخون قائلين إنه من المستحيل أن نبيع حذاءً فيه كيس هواء مكشوف وبدا ضعيفاً وكأنه يمكن أن يتعرض للثقب. انطلق حذاء "إير ماكس 1" وكانت قصة نجاح مذهلة ليس بالنسبة لـ"نايكي" فقط، ولكن بالنسبة لمجال تصميم الأحذية عامةً. إنه مصنوع بناءً على خوض مجازفة من أجل سبب وجيه والذي كان حكاية قصة، بالإضافة لصناعة منتج أفضل.
في نفس وقت صدور "إير ماكس" أدركت أنه لا أحد كان يرتدي الحذاء المناسب في معظم الأوقات. كان الجميع يحاولون لعب كرة السلة وهم يرتدون أحذية الجري أو يحاولون الجري وهم يرتدون أحذية كرة السلة. وكنا نرى الناس يتعرضون للإصابات بالتواء كواحلهم.
رأيت أننا نحتاج لتصميم حذاء، وأصبح ذلك أول حذاء مختلط يصنعونه. كان بحاجة لثبات جانبي. كان هناك رباط عند منتصف القدم لتقييد ذلك الجزء من القدم بحيث حينما تشترك في جميع الرياضات في نفس التدريب لا تضطر لتغيير حذائك.
لم نعتقد أنه سيلقى رواجاً كبيراً ولكن "جون ماكنرو" كان يعاني من المتاعب في لعب التنس. هذا سخيف! لا أصدق ذلك!
لقد قرر أن يرتديه، وأحبه جداً لدرجة أنه ارتداه في التلفاز. هذا حل مشكلة الناس الذين كانوا يقولون، "يا للهول! هذا الحذاء غريب ومختلف".
ثم كان هناك دفعة من الجانب الإعلاني وكانت عن ترويج الـ"إير ماكس" والـ"إير تراينر". كنا قد اخترقنا نمطاً من نوع ما يتعلق بكيفية تصميم الأحذية الرياضية. أذكر أنني تحدثت لزوجتي بعد ذلك وقلت، "أعتقد أنني سأحب القيام بهذه الأشياء لو استطعت النوم قليلاً فحسب.
" "(دي إن إيه)، إدارة أرشيف (نايكي)" بطرق عديدة، يتعلق التصميم بتوقع احتياجات المستقبل. فكرة "إيرل" لربط الحذاء الذاتي خطرت لي بسبب عملي في فيلم. في 1987، طلب مني الاشتراك في سلسلة أفلام "باك تو ذا فيوتشر".
كانوا بحاجة لتصميم حذاء مميز يمكن أن ينتمي للعام 2015 والذي كان بعد 25 عاماً في المستقبل. هذه الرسومات الأولى الخاصة بفيلم "باك تو ذا فيوتشر" الجزء الثاني. كانت تتحدث عن قوة الرفع المغناطيسي.
يمكنه الوقوف على السقف، أو المشي صعوداً على الجدار. إنها دعابة قديمة، مزحة قديمة. شعرت بأنه لا يجب أن تكون مزحة على الإطلاق.
أردت أن أصنع شيئاً يثير حماس الناس حيال المستقبل. شعرت بأنه ربما يكون شيئاً يمكن أن يحدث في المستقبل. الأحذية يمكن أن تكون ذكية ويمكنها أن تحس بك ومن تكون وحينما ترتديها، تدب فيها الحياة وتشكل نفسها على شكل قدمك.
إنه حذاؤك، والحذاء يعرفك. رباط آلي! رائع!
ظللنا نتلقى طلبات على مر السنين لنصنع حذاء "باك تو ذا فيوتشر". وأخيراً في عام 2006، ذهبت إلى "مارك باركر" وقلت "ما رأيك لو صنعنا واحداً من هذه الأشياء؟ نسخة من حذاء ذلك الفيلم القديم. " الحذاء الذي تم استخدامه في التصوير كان حذاءً مزيفاً بمعنى أنه لم يكن يعمل فعلاً.
كان هناك عامل الأدوات الذي كان يشد الرباط للأسفل أثناء التصوير ليجعل الأمر يبدو وكأنه كان حذاءً يعمل فعلاً. ولكننا كنا دائماً معجبين بفكرة صناعة عينة تعمل فعلاً. هذا أول حذاء "باك تو ذا فيوتشر" يمكن تجربته قمنا بصناعته.
هذا كان من عام 2007، وفي ذلك الوقت. . .
المحرك كان. . .
لم تكن الأشياء صغيرة جداً كما هي اليوم. علينا وصله بالكهرباء بالحائط. كان إما ذلك، أو وضع بطارية سيارة في حقيبة الظهر.
استغرق الأمر عاماً ونصفاً من التجربة والخطأ. حسناً، سنشغل هذا. كنت فخورة جداً بكوننا وصلنا إلى هذا الحد.
قلت لنفسي، "يا إلهي! هذا سيكون مذهلاً". ولكننا اضطررنا للانتظار حتى تتقدم بعض التكنولوجيا.
لذا كان يجب أن تصبح المحركات أصغر وأسرع وأقوى. وأوقفنا المشروع لبعض الوقت. كان رائعاً بالنسبة لنا أن نرى أن "تيفاني" وفريقها استطاعوا أن يجعلوا حذاءً يفعل ذلك.
ولكن من الواضح أنه كان بعيداً جداً عن أن يبدو مثل الحذاء الذي كان بالفيلم. يعاني الناس من الأشياء التي لا يفهمونها التصميم الذي يختلف عما هم معتادون عليه. ولكن ما يخلق الإثارة ويجعل الناس ينتبهون ويمكن أن يؤدي إلى بعض التقدم في الأداء هو فرض الطبيعة المربكة لقول المرء، "يا للهول!
هذه فكرة كبيرة". وهذا ما أفعله، تلك هي وظيفتي. التصميم الأساسي دائماً يكون فعالاً، ولكن التصميم الرائع سيعبر عن شيء.
في 1988، كان "آندريه آغاسي" سيصبح نجم التنس الأمريكي التالي. أعتقد أن عمره كان 19، ولم أكن قد سمعت به. ذهبت إلى "لاس فيغاس" وقضيت بعض الوقت معه.
كان لديه شعر طويل، كان يشبه السمكة الطويلة. كان مليئاً بالشباب وصغير السن ولم يكن كأي لاعب تنس كنت قد عملت معه. كل شيء في لعبة التنس آنذاك كان هو نفسه ومملاً.
كان أسلوباً جديداً في لعب التنس، والذي أساساً كان يتعلق بالوصول إلى الخط الخلفي وضرب الكرة بأقصى قوة لديك. بدأت أستكشف حقيقة كون لاعب التنس الصغير هذا لم ينشأ وهو يلعب في النوادي الراقية. إنه لم ينشأ وهو يرتدي الأبيض.
لذا كنت أقول لنفسي، "هذا لا يشبه التنس إطلاقاً". لم يقم بتصميم أحذيته فحسب، والتي كانت صارخة كانت بلون الوردي الصارخ، وملابسه كانت غريبة. رسمنا "آندريه" وهو يرتدي السروال الجينز وتحته سروالاً داخلياً من القماش المطاط.
كان مقصوداً به أن يكون مضاداً للتنس. استخدمت التعبير "نقيض النادي الراقي" لأن الأمر لا يتعلق دائماً بتصميم الحذاء فحسب. إن كان لديك رياضي يتمتع بالشخصية المناسبة يمكنك أن تتحدى مفهوم الناس عن الرياضة بأكملها.
"مقر شركة (نايكي)، (بيفرتون)، (أوريغون)" في أواخر السبعينيات والثمانينيات بدأنا نرى لاعبي كرة السلة النجوم مثل "كريم عبد الجبار" أو "والت فرايجر" يحصلون على أحذية مميزة لهم، تصبح لاحقاً أساسية للموضة المعاصرة. هذا سمح لـ"نايكي" بعمل ماركة "إير جوردان". سأدخل إلى مبنى "مايكل جوردان".
كنت أعمل هنا. تكريم "مايكل"، أعتقد أنه لديهم جميع الأحذية البيضاء. إنه شيء رائع.
"مايكل جوردان" كان نجم "نايكي" الكبير. لم يكن سعيداً ببعض أحذيته الأولى، وكان يقترب من الرحيل. قيادة "نايكي"، و"فيل نايت"، مدير "نايكي" التنفيذي قالوا لي إنني سأصمم حذاء "إير جوردان" التالي.
لا أعتقد أنني فهمت خطورة الموقف ومدى أهمية "مايكل جوردان" لـ"نايكي". كان المشروع متأخراً 6 أشهر عن الجدول حينما أوكلوني به. لذا كان يجب الإسراع في العمل ثانية، بدون نوم لأسابيع وأشهر والسفر ذهاباً وإياباً إلى "آسيا" مع جميع المطورين وعمل نموذج أولي.
كنا سنجري اجتماعاً كبيراً مع "مايكل جوردان". أنا و"فيل نايت" ورئيس قسم التسويق الرياضي، ووالدي "مايكل". لم يحضر "مايكل" لـ4 ساعات.
كان في ملعب الغولف مع أشخاص آخرين. وكانوا قد أقنعوه أنه عليه ترك الشركة فحسب. ولكن في النهاية، جاء "مايكل"، وكان مزاجه عكراً.
لقد دخل وقال، "ماذا لديكم؟" "فيل نايت" تولى الأمر بعد ذلك وقال، "شكراً على مجيئك. أعني، كنا ننتظر منذ بعض الوقت، ولكن أرجو أن يكون الأمر يستحق. تول الكلام يا (تينكر).
" أنا أميل أكثر إلى. . .
أعني، يجب أن تريني الحذاء فعلاً. هو يحكي عن تسلسل الأحداث ويرسم ثم يريني كل الصور الخاصة به ولكن رغم ذلك، لا أستطيع تصوره إلى أن تضعه في يدي. سحبت الغطاء من على الحذاء، وكان هناك أمامه.
"فيل نايت" كان يجلس هناك قلقاً، ووالداه كانا يجلسان هناك فنظر إلى الحذاء ونظر إلي وقال، "أخبرني بالمزيد". قلت، "هل تذكر حينما تحدثنا عن كونك تريد حذاءً برقبة متوسطة ولم يكن أحد قد صنع حذاءً برقبة متوسطة من أجل كرة السلة؟ إنه ما كنت تريده بالضبط. " "هل تذكر كيف تحدثنا عن أن الحذاء يجب أن يشعرك بأنه تم تليينه بالفعل، وأنه جاهز لكي ترتديه وهو جديد وتكون أخرجته للتو من الصندوق؟" "هذا الحذاء مصنوع من الجلد الطري للغاية.
فيه دعامات في كل الأماكن المناسبة، ولكن حينما ترتديه فسيكون مثل جلد القفاز، وسيكون مناسباً لقدميك بشكل رائع. " "ثم هل تذكر إحضارنا مواد جديدة لم يكن أحد قد رآها في حذاء كرة سلة من قبل؟ لذا هذا شكل جلد الفيل. " حينما أخبرني عن الجلد نفسه وعن شكل جلد الفيل وأشياء من هذا النوع كسبني في صفه.
قلت، "ولكن انتظر، هناك المزيد. " وبدون معرفته بالأمر حتى، كنت قد قمت بتصميم مجموعة كاملة من الملابس مطابقة لذلك الحذاء وكان عارضو الأزياء مستعدين للدخول. كان ذلك بمثابة علامة التعجب في نهاية تلك الجملة.
بدأ الموسم التالي بحذاء "إير جوردان 3" هذا، وكان ذلك هو العام. . .
"ننادي القيادة، مستعدون للإطلاق. " . .
. الذي فاز فيه بمسابقة القفز وإدخال الكرة بالسلة من الأعلى. هناك تلك الصورة الشهيرة له وهو ينطلق من عند خط الرمية الحرة وهو يرتدي حذاء "إير جوردان 3" هذا.
كان ذلك مثيراً. أعتقد أنه ليومنا هذا، يعتقد "فيل نايت" فعلاً أنني ساعدت على إنقاذ "نايكي". "مختبر (نايكي) للتصميم، (بيفرتون)، أوريغون)" اضطررنا للانتظار عدة سنوات حتى تلحق التكنولوجيا بحذاء فيلم "باك تو ذا فيوتشر".
ولكن أثناء ذلك، تغير هدفي النهائي وأصبح تطبيق ذلك على الأحذية الرياضية. فجعلنا تكنولوجيا الربط الآلي للحذاء مزدوجة الغرض وأصبح ذلك هو "إيرل". هناك العديد من الرسومات بعضها يشبه أحذية المشي بالمناطق الوعرة، وبعضها يبدو كأحذية كرة السلة.
حينما بدأنا نحصل على الرسومات من "تينكر" عرفنا ما كان التوجه ونقطة التركيز. أخذنا حذاء "جوردان 28"، وكان به منطقة مقوسة بأسفل القدم وأخفينا المحرك فيها. بعض هذه الأحذية فشل، بعضها تفكك، بعضها انكسر.
فشرحنا جميع مشاكلنا لـ"تينكر"، فأعاد تصميمه من أجلنا. بينما نحاول إيجاد حلول لهذه المشاكل التي تكتشفها "تيفاني" عبر ارتدائه في الاختبارات أحاول الآن تحسين تلك العملية. بعد أن وضعنا الآلية في الحذاء اكتشفنا أن الآلية كانت متينة.
ثم سأل "مارك"، "لنضعها في مؤخرة حذاء (فيوتشر). " وهكذا وصلنا إلى الربط الآلي للحذاء في حذاء "ماغ". ما كان رائعاً فعلاً كان أنه في نفس اليوم الذي ارتدى فيه الحذاء بالفيلم قمنا بتسليم "مايكل جيه فوكس" أول حذاء حقيقي يربط نفسه آلياً.
2015! تقصد أننا في المستقبل؟ "21 أكتوبر، 2015" - هذا جنون. - أليس هذا جنونياً؟ هذا رائع فعلاً.
التصميم لا يتوقف أبداً. إنه يظل مستمراً وتظل تفكر في الأمور، وتظل تحاول التحسين. أعتقد أنه سيغير كيفية عمل كل الأحذية وكل ما يتم ارتداؤه في المستقبل.
هنا في "نيويورك" حيث نشأت، هذه قبلة ثقافة ارتداء الأحذية الرياضية. كان هناك أناس كثيرون في "نيويورك" يرتدون الأحذية الرياضية ولكنهم أساساً يريدون أن يرتدوا ما يرتديه الجميع. أنا وفريقي كنا نريد أن نرتدي ما لم يكن أحد آخر يرتديه.
كنا بمثابة مجموعة رائدة من صانعي الذوق وكنا نحدد ما كان يعتبر رائعاً. حينما ظهر حذاء "جوردان 1"، نحن رأينا أنه كان سيئاً. في البداية، كان الناس المبتذلون يرتدونه.
ثم ظهر "جوردان 2"، وحسناً، "جوردان 2" كان أفضل. حقاً، "تينكر هاتفيلد" أنقذ ذلك المشروع كله لأنه حينما اشترك في المشروع وأضاف تصميمه إليه و"جوردان" ظل يصبح لاعب كرة سلة أفضل وكان "جوردان" يتمتع بالقدرة على جذب انتباه الناس فيما يتعدى نواة. .
. مجتمع لاعبي كرة السلة. كان "تينكر" لديه طريقة في الإمساك بتلك الروح الشعبية ودمجها مع عظمة "جوردان" وصهر كل ذلك في حذاء رياضي بحيث مع ظهور "جوردان 3" و"4" و"5" وما تلا ذلك أصبحت ماركة "جوردان" أكبر من الحياة.
كلما كنا نصنع حذاءً جديداً تقريباً كان يعتبر تحسناً. شعرت بأنه كان قد حان الوقت لنقوم بتغيير في التوجه وقال "مايكل"، "أجل يا عزيزي، لنفعل ذلك. " لم أرد حذاءً ثقيلاً قط، كنت دائماً أريد أن أشعر بخفته في قدمي.
"مايكل" أراد أن يتخلله الهواء، أنا أيضاً، وكان ذلك إعادة اختراع النسيج الشبكي. في تلك الأثناء، ظللت أتحدث إلى "مايكل" وأحاول التناغم مع شخصيته. كنت أشاهده وهو يلعب ذات يوم.
كان يحلق على هوامش المباراة مثل طيار الطائرة المقاتلة في فيلم عن الحرب العالمية الثانية. كانوا يضعون رسومات على مقدمة المقاتلات في الحرب العالمية الثانية. فوضعت شكل ألسنة النار على جانبي حذائه.
رسمتها بشكل معكوس، لأننا كنا دائماً نحارب التقاليد المتعارف عليها. أنا أريد أن أكون مختلفاً ولكن كانت هناك أوقات كان هو فيها مختلفاً جداً فكنت أقول، "كلا، هذا ليس أنا، عليك العودة قليلاً. " في 1991، فاز في الأولى من 6 بطولات.
"مايكل جوردان" نال لقب "اللاعب الأكثر قيمة" بالإجماع. كنا دائماً نحاول أن نحل المشاكل من أجل أفضل الرياضيين في العالم. ولكن إحدى المشاكل التي نواجهها في التصميم هي كيف ستجعله جديداً ومختلفاً من عام لآخر.
ظل الناس يصطفون لشراء الأحذية. لقد أثبتت بالفعل أنها محبوبة. وظل "مايكل" يفوز بالبطولات.
"بطولة الدوري القومي لكرة السلة، 1993" دائماً يتآكل الجزء الأمامي الأيمن للحذاء أو الجزء الأمامي الأيسر بسبب دوراني أثناء اللعب، بسبب رشاقتي. طوله 195 سنتمتراً ويزن 95 كيلوغراماً. كان علي أن أحرص على ألا تنقلب هذه الأحذية.
ابتكرت هذه "الأصابع" التي تقوم بتثبيت قدمه على المسطح. صدر "جوردان 10" وقت تقاعدي المرة الأولى. كنت ألعب البيسبول.
حان الوقت لأرتدي شيئاً آخر. كنت مصمماً على استمرارية الماركة. احتفلت بسنواته الـ10 كلاعب محترف بهذه الشرائط الـ10.
أردت الحذاء المناسب لأسلوب حياة لاعب كرة السلة حيث تلعب المباراة بذلك الحذاء ولكن في نهاية اليوم، يمكنك ارتداؤه مع حلة سهرات رسمية. حصلنا على هذا الجلد اللامع العالي الجودة. بعد بضعة أشهر، أخرجته من حقيبة ونحن بغرفة فندق وأريته له.
قال أساساً، "يا للهول! هذا رائع". بعد عدة أشهر، عاد عن تقاعده.
قلت له، "لا ترتده في مباراة لأنه ليس جاهزاً ليتم تسويقه أو أي شيء. " اليوم سيرتدي حذاءً جديداً. إنه من جلد أسود لامع، وهو أنيق للغاية.
كدت أقع من على المقعد، قلت، "يا إلهي! يا للهول! " كان يفكر بطريقة، وأنا بطريقة أخرى.
والمدهش. . .
أنني أنا فزت. يمكن أن يلهم المرء بأشياء مختلفة ولكن قد يكون أكثر إلهام يعتمد عليه هو "مايكل". كان يذكرني بقط مفترس قوي.
أسميته "القط الأسود" فحسب فقال، "كيف عرفت ذلك؟"، فقلت، "عرفت ماذا؟" فقال، "كيف عرفت أن أعز وأقرب أصدقائي فقط كان يسمونني دائماً (القط الأسود)؟" كنا أصبحنا قريبين بما فيه الكفاية على مر تلك السنوات بحيث كنت أتواصل معه على مستوى مختلف. كنا نعمل على تطوير أحذية "إير جوردان" وعلينا أن نتفوق على أنفسنا في كل عام. بالنسبة لي، هذه ضغوط صحية، ويحتاجها المرء ليحفز نفسه.
ولكن فوق كل ذلك، كان مجرد إرهاق. مجرد العمل والسفر، والعمل 100 ساعة في الأسبوع وعدم حضور أعياد ميلاد الأولاد، والعطلات. كانت بناتي تكبرن وكنت أريد بشدة أن أقضي الوقت معهن، ومع زوجتي أيضاً وكن صبورات جداً.
وقت صدور "جوردان 15"، كنت أشعر بتأثير كل ذلك. الـ"15" كان أول "جوردان" يلقى نقداً سلبياً. هل كان هذا الحذاء بطريقة ما نقطة تحول بالنسبة لك؟ أعتقد أن هذا ربما يتعلق بتصميم حذاء ربما لم يكن سيحبه الجميع ولكنه بالتأكيد عبر عن فكر معين.
وكان هناك أشياء كثيرة تجري في حياتي في ذلك الوقت. كنت حزيناً جداً لموت "بيل باورمان". كان أبي قد توفي قبل ذلك بـ3 سنوات.
وكان والد "مايكل" قد توفي قبل ذلك ببضع سنوات قبلها بعدة سنوات. أجل، الكثير، أشياء كثيرة كانت تجري، وأنا كنت مستعداً لأن أنتهي. كنت أحاول أن أخلص نفسي من تصميم المزيد من أحذية "إير جوردان".
كنت متعباً، كنت منهكاً، ولكنني شعرت بأنني كنت قد فعلت ما فيه الكفاية. ووفاة "بيل باورمان" كانت أمراً جللاً. بدون القصة والمعنى يمكنك أن تنظر إلى الأداء على أنه القوة الدافعة ولكن هذه الأحذية تعني لي أكثر من ذلك، وكذلك لملايين الناس.
إن لها معنى، وقد يختلف المعنى بالنسبة للأشخاص المختلفين ولكن هذا الحذاء، وكل الأحذية الأخرى التي تحدثنا عنها كل واحد منها له قصة. لذا ليس الأمر مجرد خربشة على ورقة ثم ابتكار تصميم. يدخل في الأمر مجهود كبير لمحاولة أن يكون له معنى.
اعتقدت أنها كانت نهاية مستقبلي في تصميم الأحذية. بعد ذلك الحذاء، أبعدت نفسي عن مجموعة "إير جوردان". جلس "تينكر" في المنطقة التي تشعر الكثيرين بعدم الراحة.
وأعتقد أن هذا يثيره، ولكنه يخلق بعض التوتر أيضاً. لأنه يجب أن يكون لديك توجه جديد ويجب أن تساعد الناس ليفهموا أن هذه طريقة أفضل. وهذه مهمة هائلة، وهي مسؤولية كبيرة.
ولكن هذا ما يحفزه. "مدرسة (غرانت) الثانوية، تدريب ألعاب القوى لمنتخب الناشئين" أحسنت. أعتقد أنه حينما تكون أصغر سناً في الحقيقة، أعتقد أنك تحاول فقط أن تفوز.
افعل ذلك. . .
يا رجل! تتوق للمجد. تلك لم تكن قفزة قوية، كن هجومياً في ذلك.
أود أن أذهب وأدرب الناشئين لأنني أستطيع أن أعلمهم ما أعرفه. على السطح، يبدو الأمر وكأننا نساعد الشباب على الارتقاء عالياً بالزانة. أحسنت!
ولكن الهدف الحقيقي هو مساعدتهم ليتغلبوا على الخوف ويفعلوا شيئاً لم يفعلوه من قبل، وينموا الثقة بأنفسهم. خذ ذلك الزخم الإضافي وافعل به شيئاً. فاقلب جسمك واجعل ذلك يتحقق.
رغم أنني لم أنته فقد وصلت إلى مرحلة أستطيع فيها أن أواصل الابتكار وأصمم المنتجات ولكن الخطوة التالية هي أن أكون ناصحاً ومعلماً وربما ألهم الناس أيضاً. يا للهول! واحدة ارتفعت إلى هناك.
يجب أن يكون لديك اثنتان. يتصادف أنني أعرف ذلك. من الخبرة فحسب.
"(غيرهارت)، (أوريغون)" في 2005، خرجت من تقاعدي من تصميم أحذية "جوردان"، وصممت "جوردان 20". طلبت منه العودة، لأن الـ"20" كان حذاءً مميزاً. لأول مرة، أردت بشدة أن أتحدث لـ"مايكل جوردان" عن حياته في الـ20 سنة الماضية.
هو بالتأكيد لم يرد أن يفعل ذلك. قلت له، "بالله عليك يا رجل! لأول مرة، دعنا ننظر للماضي قليلاً وسيساعدنا ذلك على التقدم أيضاً.
" "إننا نقوم بالتصميم من أجل مستقبل كرة السلة" أصبح الأمر أقل من كوني أوجه أسئلة وأكثر من كونه هو يحكي لي كنوع من تدفق الوعي عن أشياء كانت تخطر في باله وأنا كنت أدون الملاحظات بشكل جنوني. بدأت أدرك أنه يمكنني أن أبدأ بتصميم رمز يمثل كل واحدة من تلك القصص. يوجد أشياء هنا لا أعتقد أنه أخبر أحداً بها قط.
أصبح ذلك قلب هذا الحذاء. بعضها عاطفي. والبعض الآخر طريف فحسب.
إنه نوع من المقاربة الطليعية لتصميم أحذية كرة السلة. بالنسبة لي، إنه جزء مما يجعله مميزاً. إنه غريب للغاية.
أن يبتكر هذا المفهوم، وأن يرتبط به المستهلك. إن كان علي اختيار أفضل منتج لحكاية الأحداث قمنا بإنتاجه فهو كان غالباً الحذاء "20". أعتقد أنه أحد أكثر الأحذية المفضلة لدي والتي عملت فيها جزئياً بسبب تلك التجربة الرائعة لجعل "مايكل" أخيراً ينفتح ويحكي لي القصص.
"إطلاق منتج (إيرل)، مدينة (نيويورك)، (نيويورك)" "جولة" ما أنتم على وشك رؤيته. . .
هو أول خطوة نخطوها نحو مسألة التكيف الكامل. تضعون أقدامكم في الحذاء، فيقوم بالإغلاق تلقائياً. من يود أن يجربه؟ حينما تنظر إلى "إيرل"، هل هناك سبب لوجود ذلك الحذاء؟ كلا.
ولكن كأي شيء رائع، أنت تقوم بصنعه، ثم يريده الناس. رأينا هنا شيئين رائعين لجمهور التكنولوجيا رقم واحد أول حذاء يربط نفسه تلقائياً من أجل المستهلك. تسعى "نايكي" للتفوق على منافسيها في سوق رياضية مدفوعة بالتكنولوجيا بشكل متزايد.
أريد أن أعطيكم نظرة أولى سريعة على الحذاء. هذا بالتأكيد سيغير من قواعد اللعبة. هذا يشكل الخطوة الأولى، وفي رأيي، سيصبح هذا مألوفاً بشكل أكبر.
هل هذه لحظة هامة في الزمن، في تاريخ الأحذية؟ سأرد وأقول، بدون شك. قبل أن يتوفى "بيل"، كتب لي رسالة. الرسالة قالت.
. . "ملعب (هايوارد)" "(تينكر هاتفيلد)، مهندس معماري، مصمم أحذية، رياضي في ألعاب القوى زوج وأب.
هذه الرسالة تنهي التزامات جامعة (أوريغون). أفضل التحيات، (بيل باورمان). " أرجو أن يقوم أحدهم يوماً ما بأخذ رمادي ونثره حول المضمار.
ربما بعضاً منه على خندق لعبة القفز بالزانة، وسأكون سعيداً. أعتقد أنك لو بقيت في الاستوديو وحاولت التفكير بأفكار جديدة فلن يكون هناك أساس جيد من أجل فكرتك. اذهب للخارج واختبر الحياة.
هذا يمنحك مكتبةً في رأسك بحيث تقوم لاحقاً بترجمة ذلك إلى أعمال تصميم جديدة وفريدة. هناك مصممون كثيرون رائعون في تحسين وترجمة أشياء موجودة أصلاً وإحداث تغيير بسيط. وهناك فن جميل للقيام بذلك، وهو عدم المبالغة.
ولكن بالنسبة لي، وظيفتي كمحرض فكري فهذا يتعلق بالتفكير في المستقبل. عليك أن تنظر إلى العناصر الطبيعية في العالم وتقول، "حسناً، سأحل بعض المشاكل. سأضيف بعض خصائص التصميم، وأخلطها معاً وأخوض بعض المجازفات، وأعمل بعض الافتراضات وأمزج كل ذلك معاً.
" تلك الوظيفة لا تخلو من المصاعب. ولكن إن لم يحب أو يكره الناس أعمالك، فأنت لم تعمل الكثير، في الحقيقة.
Copyright © 2024. Made with ♥ in London by YTScribe.com