وانا بصراحه كنت محتاجه جدا كنت حاسه بالحرمان وما صدقت ان هو لمسني فانا ضعفت وما قدرتش ان انا اتحكم في نفسي وقتها ما قدرتش اتحكم في اعصابي ولقيت نفسي سلمت له نفسي انا طبعا حاسه بالحرمان انا اسمي هناء انا كنت متجوزه واتطلقت بسبب ان جوزي كان مستهتر جدا وان هو عمره ما حس بالمسؤوليه اتطلقت وانا عندي بنت خدت بنتي وربيتها لح لحد ما كبرت وبقت عروسه وكمان علمتها احسن تعليم وانا كان بيتقدم لي ناس كتيره جدا بسبب ان انا صغيره في السن وحلووه وكل حاجه فيا جميله جسمي وشكلي وانا من النوع اللي بحب اهتم بنفسي
جدا وبسبب ده طبعا كان في ناس بتتقدم لي لكن انا كنت برفض عشان خاطر بنتي عشان اقدر اربيها عشان انا عارفه ان والدها راجل مستهتر وعمره ما هيحافظ عليها لحد ما بنتي كبرت واتعلمت وخلص ص تعليمها وكمان بقت بتشتغل بالشهاده بتاعتها بنتي في الفتره دي اتعرفت على شاب الشاب ده كان وسيم جدا وكانت هي بتحبه وجت في يوم من الايام وقالت لي ان هي بتحب شاب وفي شاب بيحبها وعايز يجي يتقدم لها فانا قلت لها خلاص خليه يجي وانا اقعد معاه واشوف ان كان يستهلك بجد ولا لا وفعلا جه وقال لي ان هو عاوز يتجوز
بنتي وان هو هيحقق لها كل اللي اللي هي عايزاه وانا في الوقت ده قلت له انا اهم حاجه عندي سعاده بنتي وان هي ما تكونش تعيسه في يوم من الايام واهم حاجه عندي ان هي تكون مبسوطه فهو قال لي لا ما تخافيش انا بحبها وهخليها طول العمر مبسوطه وانا وافقت على الخطوبه وعملنا فتره خطوبه لمده ست شهور بقينا نجهز الفرح ونجهز تجهيزات وكل حاجه والشقه كان هو فاضل له وقت علشان يخلص الشقه بتاعته المهم ان احنا خلصنا كل حاجه وفعلا بنتي اتجوزت ته لكن بعد الجواز حسيت ان في حاجه غريبه بتحصل ان جوز بنتي كانوا
دايما هم طبعا بيجوا عندي لان انا كنت عايشه لوحدي كانت بنتي دايما تقول له تعالى نروح نقعد مع ماما وفعلا كانت يجوا يقعدوا معايا ويسهر معايا لاخر الليل وساعات كانوا كمان بيباتو معايا لان كان مشوارهم بيبقى بعيد وهم لما كانوا بياخروا عندي كنت بخليهم يباتوا وكنت عامله لهم اوضه هم الاثنين مع بعض وانا كان ليا اوضه لوحدي لكن دايما كنت بحس بعد ما بنتي بتنام جوز بنتي كان بيخرج بره وانا طبعا كنت ببقى قاعده وبسمع التلفزيون وانا كنت بحب واسهر جدا وكنت بحب ان انا اشرب قهوه واقعد قدام التلفزيون لقيته خرج وقعد معايا وبيقول لي
انا عاوز اتكلم معاك شويه قلت له خير في حاجه ولا ايه انت قلقان ومش اعرف تنام قال لي ايوه وقلت اجي اقعد معاكي واتفرج معاكي على الفيلم قلت له طيب تمام لكن انا كنت حاسه طول القاعده ان هو نظراته غريبه بيفضل يبص لي من فوق لتحت وطبعا انا عشان معتبراه زي ابني بالظبط فانا كنت بلبس قدامه عادي روب يعني كنت ببقى لابسه مثلا قمس نوم وفيو روب طويل وكنت قاعده عادي او مثلا عبايه بنص كم يعني كنت عادي واخده راحتي علشان كنت عارفه ان هو جوز بنتي فهو زي ابني لكن هو طبعا كان بيبص لي
نظرات غريبه وانا كنت قلقانه من نظراته وكنت دايما بشك في حاجه لكن كنت بكدب نفسي وكنت دايما حاسه ان هو عاوز يقول حاجه لكن ما كانش قادر يتكلم مره ورا مره من هم كانوا مثلا الايام اللي بيبعتوها عندي كان دايما بيخرج ويقعد معايا وكان بيسيب بنتي نايمه جوه وانا كنت بقول له ان انا داخله عشان انام يقول لي لا خليكي قاعده معايا شويه لسه بدري اقول له بدري ايه ده الساعه لاه خلاص النهار قرب يطلع المفروض ندخل ننام ودايما كنت بحس في كلامه ان هو عاوز يقول حاجه لكن كان متردد المهم ان انا في يوم
من الايام كانوا هم عادي في بيتهم وبنتي طبعا كانت بتشتغل وهو كان متفاهم ان بنتي طبعا بتشتغل عشان عمرها كله ضحته في التعليم وما كانش رافض حكايه شغلها بعد الجواز المهم ان هي كانت في يوم في شغلها وهو جاني وكان الوقت ده كان الضهر وانا كنت خارجه ورايحه مشوار فلقيته جاني وخبط على الباب انا في الوقت ده قلقت جدا قلت له في حاجه ولا ايه هي بنتي تعبانه قال لي لا ما فيهاش حاجه قلت له امال في ايه انت جايلي دلوقتي وي وبنتي مش معاك اكيد لازم اقلق قال لي لا انا جايه اكلمك في موضوع
قلت له خير قال لي بصراحه انا عايزه اقول لك على حاجه لكن كنت طول عمري متردد ان انا اقولها لك قلت له خير عاوز تقول لي ايه قال لي انا بصراحه معجب بيكي والمفروض كنت انت اللي تبقي مراتي مش بنتك رغم ان انت مش من سني فعلا لكن انت برض لسه صغيره وجميله وكل حاجه فيكي حلوه وبتحبي تهتمي بنفسك اكتر من بنتك بنتك كل وقتها واخداه لشغلها وعمرها ما فكرت في راحتي او ان هي تديني حد حقوق الزوجيه زي اي راجل وست عمري ما حسيت معاها بالمتعه الزوجيه عمري ما حسيت معاها ان انا مبسوط وفرحان
كده وانا في العلاقه معاها لكن بصراحه انت جميله وحلوه وعندك ادراك يعني ان السعاده الزوجيه بتكون ازاي لكن بنتك انا حاولت معاها كتير وهي برض ماليها في شغلها وبتيجي من شغلها تهتم بالبيت وبتبقى اخر يوم تعبانه وبتدخل تنام حتى لما بيكون في بيني وبينها علاقه ما بتهتم كده بنفسها وبتهتم بيا بيكون روتين بتقضيه وخلاص عشان خاطر تنام وانا بصراحه زهت منها فهو ب بيتكلم معايا بشجاعه جدا وقال لي ان هو معجب بيا وعاوزني لكن انا صديته في الكلام قلت له بقول لك ايه ما ينفعش تقول لي كده وان كان على بنتي انا هكلمها واقول لها
ان هي ههتم بنفسها شويه لكن ما ينفعش ان انت تكلمني وتقول لي كده قال لي بقول لك ايه انا حاولت مع بنتك كتير وبنتك برده ما بتهتم بنفسها لكن انا مش بتهتم بنفسها بقى وما تهتمش بنفسها انا بحبك انت ومشدود ليكي انت وبصراحه انا عايزك انت تكوني مكانها في كل حاجه في العلاقه فلقيته اتشجع معايا جدا في الكلام يعني انا عايزك انت في العلاقه انا بحبك انت ما بحبش بنتك انا ما كانش المفروض اتجوز بنتك انا غلطت لما اخترتها فانا قلت له انت ازاي تقول كده انا حماتك وما ينفعش تقول لي كده يلا اخرج بره
وروح على البيت وان كان على بنتي انا هكلمها لك لكن ما ينفعش اللي انت بتقوله ده وهو روح وبعدها بكم يوم لقيته جاي لي تاني وفي الوقت ده انا كنت قاعده في البيت براحتي كنت لابسه قميس نوم فالمهم ان هو خبط عليا فانا في الوقت ده لبست الروب وخرجت علشان افتح له انا ما كنتش اعرف ان هو اللي على الباب لكن انصدمت لما لقيته هو اللي على الباب وبيقول لي انا جيت لك تاني ومش هبعد عنك خالص فلقيته دخل وقفل الباب قلت له انت عاوز ايه قال لي انا بصراحه بقول لك انا بحبك وانا بصراحه
مش مش عاوز ابعد عنك خالص ولازم اقرب منك وتكوني انت اللي معايا فلقيته بيقرب مني اكتر واكتر وعمال يحسس على جسمي فانا بصراحه استغربت جدا وكنت مرتبكه لكن لاني بقي كتير جدا ما فيش راجل لمسني وانا كنت حاسه بالاشتياق وانتم عارفين ستي يعني ايه متطلقه وبقى لها كتير ان هي ما جربتش الحاجه دي بقى لها سنين وانا بصراحه كنت محتاجه جدا كنت حاسه بالحرمان وما صدقت ان هو لمسني فانا ضعفت وما قدرتش ان انا اتحكم في نفسي وقتها ما قدرتش اتحكم في اعصابي ولقيت نفسي سلمت له نفسي انا طبعا حاسه بالحرمان في وقت لقيت نفسي
فقت بعد ما حصل اللي حصل وحصل ما بيني وما بينه علاقه كامله وقتها انا قلت له ازاي يحصل كده ازاي انت جوز بنتي طب بنتي اعمل فيها ايه واقول لها ايه قاللي مش هتقولي لها حاجه احنا هنفضل مع بعض انا بحبك ومش قادر ابعد عن عنك وبصراحه انا اول مره في حياتي هحس بالمتعه بالشكل ده وانا كمان كنت حاسه برده ان اول مره احس بالمتعه من ساعه ما هو لمسني انا حسيت ان هو عوضني عن كل الحرمان السنين اللي فاتت كلها كنت حاسه ورغم ان انا حسيت معاه بسعاده جدا وان انا حسيت ان هو عوضني
عن كل الحرمان لكن برضو انا كنت زعلانه على بنتي واللي انا عملته فيها فالمهم ان هو وهو ماشي قال لي هجي لك ت ولقيته فعلا تاني يوم جاني تاني وقال لي ازيك عامله ايه ودخل وبرده كالعاده اتكرر الموضوع ده ما بيني وما بينه لان بصراحه انا ما كنتش قادره ان انا ابعد عنه تعودت عليه مره واثنين وثلاثه والموضوع اتكرر كذا مره لدرجه ان بنتي لما كانت تقول لي ان انا جايه لك واعرف ان هو عاوز يجيلي في اليوم ده كنت بقول لها لا انا مش هبقى في البيت خليكي في بيتك علشان انا مش موجوده النهارده
انا رايحه مشوار وهطول بره وكنت بتحجج لها علشان خاطر اقضي الوقت ده معاه وفعلا كان بيجيني وكنت بلبس له احلى قميص نوم وكنت بقضي معاه وقت جميل جدا وكنت بدلعه وكنت برقص له وكمان كنت حاسه ان هو مش جوز بنتي كنت نسيت في لحظه ان هو جوز بنتي وكنت بمتعه وهو كمان كان بيمتعني وكنا حاسين باحلى احساس في الدنيا لكن في وقت فوت نفسي وقلت له لا مش هينفع نكمل في العلاقه دي لازم انا وانت نبعد عن بعض قال لي انت بتقولي ايه انا ماقدرش ابعد عنك ولو انت قررتي انك تبعدي عني انا هطلق بنتك
وهسيبها لو هي دي حجتك انت على طول تقولي لي بنتك بنتك فانا عشان كده انا ممكن اطلقها وابقى معاك انت بس عشان ما تحسيش بالذنب لكن انا قلت له لا بنتي بتحبك وما تقدرش انها تبعد عنك ولو انت سبتها هتتعب جدا قال لي خلاص يبقى تبقي معايا وما لكيش دعوه ببنتك وانا هكمل معاها عادي لكن انت برده تكوني معايا فانا مش من وقتها مش عارفه اعمل ايه انا في نفس الوقت عايزه ابعد عنه وخايفه في نفس الوقت ان هو يطلق بنتي وبنتي تتعب قوي من بعده فانا مش عايزه اعمل العلاقه دي معايا تاني وانا مش
عارفه اعمل ايه ابعد عنه واخليه يطلق بنتي ومش مشكله ايه اللي ممكن تعاني بيه بعدين ولا اكمل معاه اللي انا بعمله علشان احافظ على بنتي واخليه يكمل جوازه ليها واخليه يكمل معاها علشان هي ما تتعبش