"مسلسلات NETFLIX الوثائقية الأصلية" "مدينة (نيويورك)" أسير في الخارج فأرى الطباعة في كل مكان. مدينة "نيويورك" هي مدينة لافتات. "جميع الأسعار قابلة للتفاوض" أحياناً تكون أشياء مكتوبة بخط اليد غير متطابقة معلقة بطريقة غريبة.
يقول المرء لنفسه، "رباه! هل يمكن أن أصعد وأعيد ضبط تلك اللافتة؟" "إنها فظيعة. " طريقة وضع الأرقام على الأبواب.
لا يتشابه اثنان منها في الطريق. جميع الرسائل مختلفة، وهي بكل مكان. الطباعة هي الرسم بالكلمات.
هذه قمة الانتشاء بالنسبة لي. إنها بمثابة الكوكايين بالنسبة لي. "التصميم التخطيطي - (بولا شير)" "بولا شير" إلهة التصميم التخطيطي.
أعمالها موجودة بكل مكان. "بولا" كانت قادرة على ابتكار طرق لجعل الطباعة تتكلم أكثر من أي أحد آخر وعلى خلق شكل مميز من العمل بالحروف فقط. "(بينتاغرام)" حينما أذهب للعمل كل يوم أشعر بأنني أوجه نفسي عبر متاهة.
- مرحباً. - كيف حالك؟ انظري إلى هذا. كتاب حقيقي عن الطباعة.
- أيمكن أن تحضري هذا إلى "كورتني"؟ - أجل. أجلس وجهاً لوجه مع زملائي. فريقي موجود في الطابق الرابع.
علي الصعود والنزول على الدرج لكي أراهم. هذا يعجبني في الواقع. أرى أن تنقله لوضع أكثر انخفاضاً.
إنها وتيرة سريعة جداً. أنت ترى شيئاً يبدو كالتالي. إنني أحل المسائل على قطع من الورق.
البدء بشيء. التعرض للمقاطعة. - "بولا".
- نعم؟ المقاطعة رائعة. أحب طريقة تفاعل الأيقونات مع ذلك الشيء. "بينتاغرام" هو تعاونية للتصميم.
هناك فائدة الشركة الكبيرة ولكن كل شخص يتاح له التصرف وكأنه فرد مستقل. لا يوجد رئيس. مجرد أصدقاء.
"بينتاغرام" هي مجموعة كبرى من أشهر المصممين في العالم الذين يقومون بأفضل الأعمال في العالم. كأنه فريق الأحلام، و"بولا" هي اللاعبة التي لا يستغنى عنها في ذلك الفريق. هذه المفضلة لدي حتى الآن.
لكل منا أسلوبه الفردي، وطريقته الفردية في العمل. ما كنت لأستطيع أن أدخل إلى مكتب وأجلس أمام مكتبي لأقوم بالتصميم. ما كنت لأنجز أي شيء.
يمكن أن أجلس إلى مكتبي لأقرأ رسائلي الإلكترونية. أتفقد البريد. الكثير من الأشياء التافهة.
أتخلص منها كلها وأوجد بعض النظام على مكتبي ثم أقول لنفسي، "يا إلهي! كيف سأحل هذه المشكلة؟" ثم أصعد الدرج وأدخل إلى المرحاض، وأضع أحمر الشفاه وأفكر في الحل. أحبها بهذه الطريقة.
إنها ضبابية للغاية. - ضبابية، أجل. - ألا تعتقدين ذلك؟ أجل، يعجبني ذلك.
يمكن أن تخطر لي الأفكار عبر العمل مع فريقي. أرى أكثر مما كنت لأراه لو كنت أفعل الأمر كله وحدي. إنه شيء رائع.
أرى أنه عليك أن تعطي لكلمتي "فتيات" و"صبيان" نفس الوزن باستثناء الأشياء المدببة. ثم عليك التفكير في كيفية تقاطع الطباعة الأخرى. ثم علينا التفكير في اللون.
إننا نعمل ملصقات "المهرجان الصيفي" من أجل "المسرح العام". يقدمون مسرحيات "شيكسبير" بالمجان بمتنزه "سنترال بارك" في كل صيف. لذا، مكتوب هنا مثلاً، "(ترويض النمرة) داخل المتنزه".
لا داعي لأن تعملي كل ذلك العمل بالاسم الكامل. أنت تقومين فقط بوضع ذلك في شكل معين. - يمكن أن يكون ذلك جميلاً.
- أجل، إنها تبدو ممتعة جداً. إذن، جربي ذلك. أقوم بالتصميم من أجل "المسرح العام" منذ عام 1994.
مشروعي الأول كان خلق شخصية للمسرح. حينما استخدموني، كان لديهم مشكلة مع الاسم. إحدى المصاعب آنذاك بالنسبة للمسرح العام هي أنه كان لديه شخصيات متعددة فهو كان "المسرح العام" وكان البعض يسمونه "مسرح (جوزيف باب) العام" ثم كان هناك "(شكسبير) في (سنترال بارك)".
أردت أن يبدو كل شيء وكأنه شيء واحد متوحد. وكأنه كان يتنفس بشكل كامل كمؤسسة. كان يجب أن يكون شعبياً.
عرفت أنه يجب أن يتحلى بطابع "نيويورك"، بمعنى أن يكون صاخباً وفخوراً. "أرشيف (بولا شير)، (نيويورك)" كنت أتصفح أحد الكتب المفضلة لدي عن الطباعة الأمريكية باستخدام الخشب. أحب الطباعة الأمريكية بالخشب لأنها قوية ولها أشكال عديدة.
في هذه الصفحة كان هناك حروف "آر" هذه وهي تعود إلى أنحف شكل أو إلى أعرض شكل. وأدركت أنني أستطيع عمل كلمة "عام" بنفس نوعية الأوزان وسترمز إلى "نيويورك" بأكملها. كل نوع من الوزن كان متضمناً فيها.
يمكن خلق شخصية لمكان كامل بناءً على تعرف الناس على شكل الطباعة. عمل "بولا" جذب الناس. كانوا يتعرفون فوراً على "المسرح العام".
إنها لغة يمكن تشريحها وتفكيكها ثم إعادة جمعها. هذا أحد الأشياء التي أراها مثيرة في ذلك. يمكن للطباعة أن تولّد قوةً هائلةً.
أنت تعمل مع أشياء تولّد الشخصية. أنت تعمل مع الوزن. أنت تعمل مع الارتفاع.
لو أخذت حرف "إي" وكان الخط الأوسط بنفس الطول مثل طرفي حرف الـ"إي" فهو يبدو مختلفاً عما لو كان الخط الأوسط بنصف طول طرفي حرف الـ"إي". لو رفعت الخط الأوسط أعلى قليلاً فسيجعل ذلك الحرف يبدو وكأنه تم رسمه في الثلاثينيات. ونفس الشيء لو أنزلت الخط الأوسط قليلاً فسيبدو عصرياً.
إن كانت الحروف ثقيلة وغامقة، فقد تعطيك إحساساً بأنه شيء عاجل. إن كان الخط رفيعاً وله شكل رقيق، فقد يبدو كلاسيكياً. بحيث حتى قبل أن تقرأ المكتوب، يكون لديك الإحساس والروح.
وأنه لو جمعت ذلك بمعنى فسيكون ذلك رائعاً. حينما عملت شعار "هاي لاين" كان الهدف جعله يبدو أقرب إلى سكة الحديد منه إلى حرف الـ"إتش". لذا، لو أخذت الوزن الذي قد يعمل الخط الذي يمثل السكة الحديد ووضعت خطين أفقيين متقاطعين معه فهو يبدو صناعياً بدرجة عالية.
هذا يغير الروح كلية بدون الاضطرار لخلق أي نوع من السرد التوضيحي. "(سالزبيري)، (كونيتيكت)" كنت أرسم الحروف باليد حينما كنت مصممة شابة وأفتقد ذلك بشدة. حينما صرنا نستخدم الحاسوب بشكل كامل في أواخر التسعينيات لم ألمس أي شيء ولم أستخدم يدي.
في الماضي، كنت أقطع الأشياء وأمزق الأشياء، وألصق الأشياء. كنت ألمس المعدات الفنية. تلك الخسارة المادية كانت هائلة بالنسبة لي، ولذلك بدأت أرسم.
هذه "يوتاه". تعمدت البدء برسم الخرائط لأنها كانت تستغرق وقتاً طويلاً حتى أنجزها بطريقة روتينية جداً وفي الواقع، هذا كل ما كان اختفى. هذه الخطوط المنقطة تمثل المسافات بين نقطتين والخلفية هي الرقم البريدي حسب المنطقة.
إنها ليست واقعية، إنها عاطفية. مثلاً، "وايومينغ" ليس فيها الكثير من الناس ولكنك تشعر بذلك بدلاً من أن تعرفه. أنا لا أعمل شيئاً مصمماً للإجابة عن الأسئلة.
إنه مصمم أكثر لإثارة الأسئلة. هذه اللوحة فيها المقاطعات والأرقام البريدية. لماذا يوجد ولايات صغيرة فيها مقاطعات كثيرة جداً وبعض الولايات الكبيرة فيها مقاطعات قليلة؟ وهذه خريطة تبين التكوين الديموغرافي.
متوسط أعمار الناس، التوزيع العنصري والإثني. ليكون لديك أي إدراك لذلك، عليك أن تجلس فعلاً وتقرأها. ولكن المعلومات معقدة وسخيفة بنفس الدرجة.
كنت أعمل خرائط ورسوم بيانية معقدة وغير منطقية، وكانت ساخرة. معلومات سخيفة. معلومات مجزأة.
وعملتها لأوضح وجهات نظر. ثم بدأت أرسم مخططات لأشياء لم تكن قابلة للتخطيط. في الغالب، كنت أشوه مظهري.
أجد ذلك طريفاً. أحياناً تكون قوية ولها معنى أكبر. مثل جميع الأرقام في بطاقة ائتماني لمجرد أن أبين عدد الأرقام الذي كان مرتبطاً باسمي وهي موجودة في حاسوب في مكان ما.
بعد ذلك أصبحت سياسية. أو غير منطقية. في نهاية المطاف، أصبحت هي لوحاتي.
هذه فيها نقطة. ربما يجب أن يكون فيها نقاط. إذن يا "بولا"، هذه اللوحات يبدو أنها تتمتع بصفة وسواسية؟ أجل، أعتقد أنها وسواسية جداً.
إنها حياكة أجزاء صغيرة من المعلومات لعمل شيء أكبر. هذه بالتأكيد أقوى من تلك. هذه بحاجة لأن تكون أقوى.
بدأ الأمر وأنا صغيرة جداً. كان لدي معامل ذكاء مرتفع جداً في شيء يدعى "التفكير الكمي". اعتقدت عائلتي بأنه سيكون في الحساب، ولكنه لم يكن كذلك.
كانت القدرة على التعامل مع معلومات كثيرة والتوصل إلى استنتاج. صورة ذاتية. وكنت في أسعد أوقاتي حينما كنت أصنع الأشياء.
1956، حذاء طبي. 1959، صرت أحتقر فتيات الكشافة. 1953، اكتشفت أنني يهودية.
كل تصفيفة شعر عملتها تصفيفة "بلانت كات"، تصفيفة "ساسون"، تصفيفة "شاغ" "سامر بلوند"، "بلاتينوم بلوند"، "ستريكد بلوند"، "ريديش بلوند" وتصفيفة اللا شقراء. لم أندمج بشكل جيد في الثانوية. كنت أذهب إلى دروس الفن بدلاً من الذهاب لمباريات كرة القدم.
هناك عيب في المرء لو فعل ذلك. ثم كنت في مدرسة "تيلر" للفن وأدرس الرسم الإيضاحي ووقعت في حب الطباعة بطريقة لم أتوقعها. تأثرت بالثقافة المعاصرة.
ورق "زيغ زاغ" للف مجلات "زاب" الهزلية صحف ومجلات مستقلة، وأغلفة أسطوانات وبالأخص أغلفة الأسطوانات. تلك كانت الأشياء التي كنت أريد عملها فعلاً. إنها كانت تكلمني.
حصلت على وظيفة تصميم الأغلفة بشركة "سي بي إس" للأسطوانات في السبعينيات. كنت أجمع بين الرسم الإيضاحي والطباعة، التي كانت مرتبطة بالرسم أو تتناقض معه. عرفت باسم "بولا" لأول مرة حينما كنت بالثانوية في السبعينيات.
كنت أقضي 3 ساعات في متجر الأسطوانات. كنت أقف أمام تلك الأرفف وأنظر للأغلفة. وكنت أقول لنفسي، "يا للروعة!
يعجبني شكل هذا الغلاف". كنت أقلبه وأرى اسم "بولا شير" مراراً وتكراراً. كنت فتاة صغيرة ولدي أفضل وظيفة بمدينة "نيويورك".
كان لدي فنانون يسجلون أعمالهم ومديرو أعمالهم وأناس كثيرون يدخلون ويخرجون من مكتبي ويحاولون دائماً عمل أشياء متعددة في وقت واحد. لجعلهم يوافقون على تصميم ما وجعله يتحقق. وأصبحت ماهرة في ذلك.
"تصميم الغلاف، (بولا شير)" كبار الفنانين الذين يسجلون الأسطوانات كانوا أكثر ما تهتم به الشركة. لذا كنت أفعل تقريباً كل ما كان الفنانون يريدون مني أن أفعله. مثل غلاف أسطوانة "بروس سبرينغستين" هذا صوره صديق له كان جزاراً وأنا وضعت عليه هذه الطباعة بشكل حروف الآلة الكاتبة.
غلاف فرقة "تشيب تريك" كان مختلفاً بعض الشيء. لم يكونوا مشهورين مثل "بروس سبرينغستين"، لذا كان لدي تحكم أكثر قليلاً. مع فناني موسيقى الـ"جاز"، أصبحت الأغلفة فنيةً أكثر.
وهذه سلسلة من الأغلفة التي عملتها من أجل شركة أسطوانات "بوب جايمز" "تابان زي" للأسطوانات وكانت كلها أغراض منفردة تم تضخيم حجمها. المفضل لدي كان غلاف عيدان الثقاب هذا. وبالطبع الرسم الهائل، "بوسطن".
6 ملايين نسخة، على ما أعتقد، في أول شهر من المبيعات. كان شيئاً رائعاً. أرادوا منه أن يكون شيئاً مستقبلياً ففكرنا بهذه الفكرة غير المدروسة جيداً بأن كوكب الأرض ينفجر وكل سفن الفضاء تلك كانت تهرب.
سفن فضاء بشكل الغيتار وغادرت كوكب الأرض وصعدت إلى السموات. مغلف "بوسطن" غبي. ما زال يدهشني كيف أن شيئاً كهذا يكون له صدى في الثقافة.
أعني، كان ذلك قبل "ستار وارز". لذا، لابد أننا أصبنا روحاً مميزة للعصر كانت على وشك أن تتكون. ولكن حينما أموت، سيكتب، "صممت غلاف أسطوانة (بوسطن)".
وقد عشت مع هذا الرعب منذ ذلك الحين، وأعتقد أنه قد يصبح حقيقياً في النهاية. ولكن، إن لم يهتم أحد بغلاف الأسطوانة، ففي تلك الحالة كنت أعمل الطباعة. وكان ذلك أكثر ما أحب عمله، لأنني أنا كنت الفنانة في تلك الحالة.
كنت أنا التي أتحكم في الشكل الذي ستبدو عليه هذه الأشياء. لذا، أسطوانتا (تشارلز مينغاس) 1 و2 وهو لم يبال بما كان على الغلاف. هذه كانت إعادة نشر لمجموعة كبيرة من أغاني فريق "ياردبيردز".
وهذه الأشياء أحببت عملها كثيراً. على مر فترة من 4 أو 5 سنوات الطباعة انتقلت إلى المقدمة والصور انتقلت إلى الخلفية. كنت قد عملت هذه الأعمال المتطرفة وطورت الطريقة التي عملت بها في الثلاثين عاماً التي تلت ذلك.
تعلمت الكثير عن الطباعة واشتهرت بذلك. كانت "بولا" دائماً جزءاً من الثقافة الشعبية ولكن إضافتها صوتاً فريداً في التصميم التخطيطي إلى ذلك تجسد تماماً في استخدامها للطباعة. الأفكار تأتي بطرق عديدة.
تخطر لي أفضل أفكاري في سيارات الأجرة، أثناء الجلوس وسط المرور، ولعابي يسيل. إنني أسمح لعقلي الباطن بأن يمسك بزمام الأمور حتى أستطيع الربط بين الأمور بحرية. يجب أن تكون منغمساً في اللحظة الراهنة حتى تصمم.
إن لم تكن منغمساً فيها، فلا يمكنك أن تصنع أي شيء. ينبغي أن تبدأ بهذا الشريط تقريباً فلو أنزلته مثلاً بمقدار 1 على 16 من البوصة ثم حينما تضع كلمة "بير" على نهايته، فهو يكون جميلاً. هذا شعار من أجل "بير 55" والذي هو المتنزه الذي يشيدونه في نهر "هادسن".
سيكون فيه 3 مسارح والمسارح ستكون مساحات خارجية لإقامة المهرجانات. بدأنا العمل بهذه الخمسات وبعض الخمسات مكونة من الأشكال الهندسية المأخوذة من المتنزه نفسه مثلاً، الأشكال مأخوذة من شكل المدرج ثم تشكل الرقم 55. هذه الحركة مأخوذة من كون المتنزه يجلس على هذه العواميد.
هذه الرسومات الأصلية. عرفت بمكان ما أنني أردت هذا الشيء أن يبدو وكأنه على الماء، أو تحت الماء. لقد بنوا هذه المنصات التي تجلس عليها هذه الجزيرة.
هذه ترجمة أكثر حرفية لها هنا ثم بدأت تتجرد وتصبح مفتوحة. هذه رسومات جيدة جداً. ما أصممه في الغالب هو أنظمة شخصيات.
يجب أن تتواجد بطرق عديدة. في العادة، أريد محاولة دفع شيء ما إلى أقصى حدوده. بالنسبة لي، تلك هي المتعة.
بدأت أحاول خلق عملية في الشخصيات التي أعملها حيث أعود إليها بعد 5 أو 10 سنوات لأنها أحياناً تحتاج للتعديل. من الصعب أن تجعل الأمر تخميناً لذا، عليك أن تصمم شيئاً يمكن جعله يتأقلم مع زمانه. أعدت تصميم شعار "المسرح العام" 3 مرات ولا أحد يعرف ذلك.
قمت بتضييق عناصره، وإبعادها عن بعضها، وتغيير شكل الخط. كان لدي قصة حب مع "المسرح العام". حينما عملت "بولا" "برينغ إن دا نويز، برينغ إن دا فانك" أشار ذلك إلى نقلة نوعية، لحظة جديدة من أجل "المسرح العام".
وأعتقد أن ما فعلته "بولا" هو أنها وجدت طريقة تأخذ بها ما كانت تراه في المسرح وتحوله إلى حبر على الورق. الطباعة في تلك الملصقات من الأعلى للأسفل، ممتلئة بالكلمات. إنه جنوني، إنه يواجهك مباشرة، إنه مثل "نيويورك" بالضبط.
شعار "نويز فانك" كان بكل مكان. كان جريئاً. كان مدينياً.
كان أنيقاً. كان معبراً. وجائزة "توني" عن أفضل إخراج لمسرحية موسيقية تقدم إلى.
. . "برينغ إن دا نويز، برينغ إن دا فانك.
" "برينغ إن دا نويز، برينغ إن دا فانك" جعلها مشهورة فعلاً. كان بكل مكان، وكنا نقول، "يا للهول! هذا جيد جداً".
كان ذلك فظيعاً، لأن الجميع بدؤوا يقلدونه. كان الأمر وكأن مدينة "نيويورك" التهمت شخصية "المسرح العام". حرفياً، وفي غضون 3 إلى 5 سنوات، أصبح هو المقياس.
أثار ذلك جنونها. وكانت تصرخ في المكتب وتقول، "هل تصدقون أنهم فعلوا ذلك؟" كان علي تغيير المسرح لئلا أجعلها ذلك النوع من الطباعة فقط. أذكر أنني عملت ملصقات داكنة جداً وفيها طباعة رقيقة لمجرد أن أعمل شيئاً يكون نقيضاً لما كنت عملته من قبل.
وعرضتها على "جورج وولف"، وكنت وصلت لسن الـ50 في ذلك الوقت فقال "حسناً، (بولا) ستكمل عامها الـ50، فليكن لدينا عام من الملصقات الكئيبة". لست واثقاً. .
. هل قلت ذلك؟ هي قالت إنني قلت ذلك، لنقل ذلك فحسب. حسناً، سنتناول الحساء.
حساء مع الأفوكادو. ابتعدي يا "ميمي". - احترسي.
- هذا ليس من أجلك. إنه حساء الفاصوليا. تصميم مختلف هذه المرة.
أجل، أضفت فيه بلداً آخر. الأمور لا تسير بشكل جيد في "أسبانيا". - ماذا، تقصد الاقتصاد؟ - يمكنك رؤية ذلك، انظري.
ظننت أنك تقول لي أخباراً حقيقية. كلبة مطيعة. كان سلوكها جيداً بشكل مدهش.
أجل، باستثنائي أنا من تهاجمه. الكلبة تحب "بولا" وتكرهني. هذا ليس صحيحاً.
"ميمي" تحب "سيمور"، ولكنها تقفز عليه. - إنها تعانقني. - إنها تعانقك أنت، وتقفز علي أنا.
إنها تقفز وتعضه. تعلمت كيف أنطق اسم عائلة "سيمور" في المدرسة. رأيت أنه طريف.
رأيت أنه اسم يبدو طريفاً. هل كان "شواست"، هل كان "كواست"؟ كل ذلك التساؤل. ولكنني كنت أرى أن "سيمور" كان أسوأ من "كواست".
قصة الحب بين "بولا" و"سيمور". هذه بمثابة قصتنا المماثلة لقصة "إليزابيث تايلور" و"ريتشارد بيرتون". المصممون التخطيطيون يحبون تلك القصة.
كان "سيمور" بطلي في التصميم حينما كنت في كلية الفنون. لابد أن عمره كان 39 أو 40، وأنا كان عمري 21. كان "سيمور" رساماً إيضاحياً، ولكنه كان مصمماً رائعاً.
رأيت أن أعماله كانت طريفة جداً. بعضها كان سياسياً بشكل مفرط. في أواخر الخمسينيات، أسس "سيمور" استديو "بوش بين" مع "ميلتون غلايزر" و"إد سوريل".
لقد طوروا أسلوباً من التصميم والرسم الإيضاحي كان يجمع بين الألوان الشعبية والفكاهة والتفكير المثقف. هنا بدأت أفهم فعلاً أن الطباعة كان لها روح ولم يجب أن تكون شيئاً آلياً نظيفاً يؤدي وظيفته فحسب بل يمكن أن يكون هذا الشيء الرائع الذي يمكن الارتباط به. "سيمور" لديه الاستديو الذي فوقي.
إنه استديو أكبر حجماً، وهو يعمل لوحات أكثر مني. يمكنه أن يستيقظ ويكون دائماً قادراً على العمل. أنتما تاريخيان كزوجين.
حسناً، قد يكون ذلك صحيحاً، ولكننا لا نعمل معاً. هذا كان سؤالي الأول. - أبداً.
- أبداً. لا نستطيع التعاون في عمل. "واشنطن" تبدو شاحبة بعض الشيء.
حسناً، إنها ستبدو أكثر حيوية حينما أكتب فيها حرفي "دبليو إيه". لا أعتقد ذلك. لا نستطيع التعاون.
لا يستطيع العمل في أعمالي، ولا أستطيع العمل في أعماله. لا أريد ذلك. لهذا لسنا منفصلين.
أحسنت. - حسناً، ارمي واحدة جيدة هذه المرة. - حسناً.
أحب مغادرة مدينة "نيويورك". أنت أصبتها بالنحس. حسناً، ها أنا ذا سأرميه.
ولكن لا أستطيع البقاء خارج المدينة لمدة طويلة. علي العودة للمدينة. - رائع!
- رائع! وإلا فلن أحصل على أي أفكار. حينما بدأت بتصميم الرسومات البيئية سمح لي ذلك بالتصميم في العالم المادي وكان ذلك في وقت كان التصميم الأكثر إثارة أصبح فيه رقمياً.
كنت أصمم حروفاً كبيرة الحجم على المباني لتوليد إحساس بالمكان بالإضافة لجعل شخص ما يجد طريقه عبره. التصميم له وجود فيما وراء الشاشة. له تأثير في الحياة الواقعية.
"آثار إعصار (ساندي) اليوم" بعد الإعصار "ساندي" تدمر اقتصاد شاطىء "روكاواي". الممر الخشبي دمر، والشاطىء تم إغلاقه بالسياج. لذا، تم استخدامي لابتكار ما أسميه نظام لافتات عاطفي.
الشواطىء مثل شاطىء "روكاواي" تثير ذكرى حقبة مضت كان فيها الممرات الخشبية والأفعوانيات. كان يجب نقله إلى القرن الـ21. بينما كانت الممرات الخشبية دمرت ما كانت الأحياء لا تزال تملكه كانت الشواطىء.
وأن الشاطىء كان يبدو فريداً من أي مكان كنت تدخل عبره. لو دخلته عبر طريق 96 فهو كان يبدو مختلفاً عن طريق 101 لأن المنظر كان مختلفاً. عملنا هذه الملصقات الكبيرة العامودية وبها صور كانت تساعد الناس على معرفة وجهتهم بعد وصولهم الشاطىء.
كانت تساعد على ربط المجتمع بشكل عاطفي بينما كانت تؤدي وظيفتها كلافتات توجيهية. كان هناك إحساس كبير بالفخر نشأ من اللافتات لدرجة أن حكومة المدينة طبعت سلسلة من البطاقات البريدية لكي تحصل كل مدينة على صورتها الخاصة لشاطئها الخاص. فالمرء كان يحصل على أيقونته، وكان يحصل على شعاره وكان ذلك يعطي للناس إحساس بالهوية.
هناك وجه عاطفي في الأمر. على التصميم أن يأخذ في الحسبان السلوك البشري. إننا ننتخب، إننا ننتخب، إننا ننتخب.
مثال على التصميم الفظيع يكون الاقتراع في "بالم بيتش" في 2001 لقد كتبت مقالة في صفحة الرأي المقابل في "نيويورك تايمز" حيث عملت مخططاً صغيراً يبين سبب كون تصميم ورقة الاقتراع خاطئاً. "معدات معيبة، ورقة اقتراع مقاطعة (بالم بيتش)" بالنسبة للمرأة التي صممت ورقة اقتراع مقاطعة "بالم بيتش" في "فلوريدا" لقد تغيرت الحياة. أظل أفكر في أنه كابوس، وأنني سأستيقظ ذات يوم ويكون الأمر اختفى.
كانت ورقة اقتراع مثنية مثل جناحي الفراشة. قائمة الأسماء منقسمة إلى عامودين. المصممة لم تستطع عمل قائمة واحدة عامودية الشكل لأن الأسماء كانت لتكون صغيرة جداً وفي منطقة مقاطعة "بالم بيتش" يوجد الكثير من المسنين الذين ما كانوا ليستطيعوا قراءة الخط الصغير.
لذا، هي اعتقدت أنها تقدم لهم خدمة. في العامود الأول، "جورج بوش" كان الأول و"آل غور" كان الثاني. ثم في الجانب الآخر كان هناك "بات بيوكانن".
كانت وضعت الدوائر التي يجب ثقبها للاقتراع في الوسط ولكن الدوائر لم تكن حيث يعتقد المرء أنها ستكون. يفترض المرء أنه لو كانت الدائرة الأولى تشير إلى "جورج بوش" فإن الدائرة الثانية التي تحتها مباشرة تشير إلى "آل غور" ولكنها كانت تشير لـ"بات بيوكانن" لأن الدوائر كانت متعاقبة. لذا، في مقاطعة "بالم بيتش" والتي فيها أحد أكبر تجمع للسكان اليهود في العالم جزء كبير من السكان اختار مرشحاً معادياً للسامية.
لا أستطيع أن أعود للماضي وأقول "لو كنت فعلت شيئاً آخر بشكل مختلف لربما كانت الانتخابات سارت بشكل مختلف" لأنه يستحيل معرفة ذلك. بالتأكيد، التصميم التخطيطي أثر على الانتخابات. حالياً، ولأنني أحاول عمل افتتاح لمعرض فأنا أعمل بشكل مكثف.
أبدأ عادة في حوالى الـ9 صباحاً ويمكن أن أعمل حتى منتصف الليل، أو الـ 1 أو الـ2 بعد منتصف الليل. كنت أرسم وأنا أستمع لموسيقى "الجاز"، ثم مللت من جميع أسطواناتي. لذا، بدأت أشغل الأفلام القديمة على التلفاز.
ويمكن أن أردد الحوار مع الفيلم، وهذا يشبه الغناء أثناء العمل. "حينما يُقتل زميل المرء، يفترض به أن يفعل شيئاً حيال ذلك. " فيلم "أول آباوت إيف"، رائع!
"اربطوا أحزمة الأمان، ستكون ليلة متخبطة. " فيلم "ذا ويمين"، إنه جيد، إنه جيد جداً. حواره جيد جداً.
"حينما يكون أي شيء أرتديه لا يعجب (ستيفن). . .
" ". . .
فأنا أخلعه. " لم يكن هناك عارضات للفن في عائلتي. العائلة كانت متعلمة جيداً.
جميع النساء كن معلمات بالمدارس. وأبي كان صانع خرائط في الواقع. لقد اخترع جهازاً للقياس بحيث تصبح الخرائط أكثر دقة.
حينما كنت فتاة صغيرة، علمني هو أن الخرائط كانت محرفة وأنها لا تمثل أي مكان بدقة. في الواقع، كان أبي يرى أن الفن غبي، وأن الناس الجادين يصبحون مهندسين. "بولا" خلقت لغة للطباعة.
. . لها شعبية.
إنها أمريكية. إنها تعبر عن "نيويورك". ويجدها الناس منطقية.
وهي جزء من الحياة اليومية. إنها ليست شكلاً من أشكال الفن الموجود في مكان آخر. إنها في الطريق.
إنها على الرف في متجر البقالة. "بولا" هي المصممة التخطيطية الأكثر تأثيراً على الغير في العالم. لم أعتبر نفسي أبداً من مناصري مساواة المرأة.
ولكن حينما كنت أعمل في "سي بي إس للأسطوانات" في السبعينيات كانت النساء في مجال التصميم في ذلك الوقت وكيلات أعمال، كن مندوبات مبيعات. كنت أجلس هناك وأقول لنفسي، "يا إلهي! ماذا سيفعلون بي؟ وماذا سأفعل أنا بهن؟" الأمر غريب للغاية حينما تراه بنفسك.
فجأة، استدرت وقلت لنفسي، "يا إلهي! كان ذلك تحيزاً ضد المرأة". أتعرف قصدي؟ ها هو أمامي.
وهو مثله مثل أي تحيز آخر. إن كنت أجلس مع عميل جديد، أستطيع أن أرى في أول نظرة أنه يتساءل لماذا يتعامل مع هذه المرأة العجوز. أعني، كنت أقول لنفسي، "أنا مصممة، انظر إليه".
مرحباً. يسعدني مقابلتك عبر الهاتف. وصلتني موادك التي كنت ألقي نظرة عليها.
ماذا تريد أن تفعل الآن؟ لدي خطة إجمالية عن كيفية مقاربتي للعمل. بعضها إستراتيجي، وبعضها بديهي. هل تروج للمؤسسة أم هل تروج للعرض؟ الجزء الإستراتيجي هو استخلاص المعلومات من العميل.
كم مسرحية تقدمون في الموسم؟ وهل لديكم أي نوع آخر من المهرجانات أو البرامج الأصغر أو أعمال غير ملحوظة أو. . .
أريد أن أفهم لماذا يبدون بالشكل الذي يبدون عليه. الشيء المثير للاهتمام هو أنه يبدو مما أراه هنا أنكم منتشرون في أماكن مختلفة. أرى أنه عليكم تطوير لغة بصرية.
هذا ما فعلناه مع "المسرح العام" و"مسرح أتلانتيك". لا داعي لأن يرى المرء الشعار لكي يعرف ما هو. يجب أن تكونوا أقوياء، مرئيين، مفهومين ويمكن التعرف عليكم كأي شيء آخر في المدينة.
أنت لا تغير شخصاً ما. أنت تصنع له رؤية أكثر اكتمالاً للمكان الذي بدأ فيه. لذا، الوظيفة هي اجتياز كل هذه الطرق المختلفة ومحاولة جعل فرد، أو مجموعة من الناس أو شركة بأكملها، يرون ذلك.
في 1998، كان "سيتي بانك" يندمج مع "ترافيليرز إنشورانس كومباني". أرادوا شعاراً يعكس عملية الاندماج وأرادوا إطلاقه في الصحف بعد 3 أسابيع من توظيفنا لعمله. شعار "ترافيليرز إنشورانس كومباني" كان فيه مظلة حمراء.
شعار "سيتي بانك" كان فيه حروف مائلة. لم أحتج إلا لحظة حتى أصمم الشعار. هناك حرف "تي".
حرف الـ"تي" الصغير فيه خطاف صغير من الأسفل. إنه خط مستقيم. لو وضعت قوساً في الأعلى، فهذا يمثل مظلة.
يوجد حرفا "آي" في كلمة "سيتي". هذا يعني أن حافة القوس يمكن أن تصطف مع حرفي الـ"آي". كان هناك مليون اجتماع لمحاولة الحصول على موافقتهم.
"ماذا لو عملناه بهذه الطريقة؟ أو بتلك الطريقة؟" "أرني الشعار على الورق. أرني الشعار على بطاقة. " "يجب أن يكون الأحمر بالأعلى والأزرق بالأسفل.
" "ماذا ستفعل بالموجة الزرقاء؟ أهي شيء يستخدم في البيع بالتجزئة؟" "ماذا لو وضعت ذلك في بطاقة الائتمان؟" كانت تلك كل الأشياء التي كان يتم تسويتها أعتقد، لمدة عامين تقريباً، قبل إطلاق ذلك الشيء. تصميم الشعار لا يكون أبداً الجزء الصعب في العملية. بل إقناع مليون شخص باستخدامه.
إذن، هذا رسم يمثل اجتماعاً. أنت تقدم عرضاً. هذا الخط يمثل خط المستوى المعقول من التوقعات لدى الجميع عند دخول الغرفة.
علي الاعتراف بأنه وإن أدهشني ذلك، يعجبني الأسود والأبيض كثيراً. تبدأ بتقديم العرض وتصعد فوق المستوى المعقول من التوقعات. يشعر الجميع بالحماس، ويبدأ الناس بتوجيه الأسئلة.
هناك خط خارجي إضافي، الأخرى لها 3 فقط. وهنا تقريباً تكون وصلت إلى قمة التقدير الذي ستناله من أجل هذا العرض. ستضعها فوق صور حيث ستخلق علامات.
لذا، فهي مثل علامة موضوعة فوق صورة. وذلك هو. .
. ولدينا ملصق الحافلات خلفك. وفي هذه المرحلة سيقوم أحدهم بالاعتراض على عرضك.
أجد التضاد بين الاثنين أكثر إمتاعاً هنا مما هو عليه هنا لأنني أشعر بالانفصال أكثر. هنا، لا ألاحظ التضاد. ستنخفض قليلاً تحت خط التوقعات هذا.
ثم تعود بالإمساك به وتعمل بعض التنازلات. هل تعرف؟ قد أضطر لخفض هذا للأسفل بعض الشيء. ربما يجب أن يلمسه بالكاد.
المسألة هي أن القراءة الأفقية تكون أفضل دائماً. أجل، هذه رائعة. تلك الخطوط البارزة الأفقية، أحب ذلك.
ثم ترتفع إلى هنا تقريباً. وفي هذه المرحلة، هذا أكبر ارتفاع ستصل إليه. إنه ليس بقدر هذا الارتفاع، ولكنه جيد.
هل سينفع هذا بهذا اللون؟ - ماذا؟ ألا تجده. . .
- أعني، إنني أحبه. ولكنني قلق من أنك قد تغيرينه حينما تنفذين الشعار بالفعل. كلا، أنا أردت ذلك.
لأقول رأيي فحسب، هذا أكثر ما يقلقني. أعتقد أن يجب أن يكون أكبر. يجب أن ينتهي الاجتماع هنا.
لأنه ما سيحدث هو أنه سيكون هناك رد مقابل لعرضك وسينزل تحت المستوى المعقول للتوقعات ثم سيرتفع فوقه بدرجة بسيطة وسيستمر كذلك إلى أن تصل إلى الموت المفاجىء. إنهم يريدون دليلاً على أن هذا سينجح فعلاً. المشكلة هي أنه لا يوجد أي دليل.
المسألة هي كيفية رؤية الناس للأشياء، واستيعابهم وتقبلهم لها. أشعر بأنه، كالعادة، حينما أجلس معها لبعض الوقت فهي تبدأ بالصراخ بطريقة محددة جداً وأشعر بأنه بالطبع هذه مثل "المسرح العام"، هذه تجذب الانتباه كما يفعل تقديم "شيكسبير" في المتنزه دائماً. - أعتقد أنها رائعة.
- عظيم. سيكون صيفاً أسود. - حسناً، وداعاً.
- سعدت برؤيتك. - ممتاز. أحسنت عملاً.
شكراً - شكراً. - ممتاز. - شكراً.
ألاحظ الأمر أكثر وأكثر مع تقدمي في السن. مدى أهمية صنع الأشياء بالنسبة لي. أبي رأى 2 من اللوحات التي رسمتها قبل وفاته.
كنت محرجة من أن أعرضها عليه، لأنها بالطبع كانت غير دقيقة. وأحضرته وأريته الخريطة وقلت، "أعتقد أنك تعتقد أنني مجنونة". فقال، "كلا، أنا لم أعمل أي شيء بهذا الإبداع".
"معرض (برايس ولكوويتس)، (نيويورك)" هناك لحظة حاسمة، وهي موجودة في كل وظيفة. إنه هذا الشعور بالغبطة والانتشاء المذهلين. وكأننا عملنا السحر للحظة.
"خرائط، (بولا شير)" - كيف حالك يا حبيبتي؟ - ما زلت واقفة. قدماي لا تؤلمانني بعد. "بولا" لا تكل.
أكثر من 40 عاماً من المجهود المتواصل. هناك براعة فنية في ذلك. يدفعني للعمل الأمل في أنني لم أحقق أفضل أعمالي بعد.
صناعة الأشياء هي قلب كل شيء. ذلك الاندفاع لا يخبو أبداً.